لو كان عندك امتحان الساعة 8 الصبح، وآخر موعد للدخول 8:30، بتلتزم بالميعاد ولا بتقول عادي براحتي لما أخلص اللي ورايا وبعدين اروح ؟!
الجواب معروف..
بس اللي لازم يكون معروف أكتر إن الصلاة أهم من أي مهم في الحياة،
فالله عز وجل قال: " إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا" يعني الصلوات فرض علينا نصليها في أوقات معينة، وماينفعش نأخر صلاة عن وقتها إلا بضوابط وشروط معينة مذكورة في كتب الفقه..
فببساطة لو سمعت الاذان وماقمت من مكانك تتوضأ وتصلي..
اعرف ان عندك مشكلة كبيرة فى تحديد أولوياتك !!!
الله سبحانه وتعالى قال (يُنبأ الإنسان يومئذٍ بما قدم و أخر ) .
مش محتاج اقولك ان الصلاة هي سبيل نجاتك ومفتاح سعادتك وتوفيقك
الواحد فينا يترك الصلاة … ويهجر القرآن … ويغفل عن ذكر الله … ثم يشكو من الضيق والقلق والاضطراب
المُشكلة هنا فى هذه الآية
{وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا}
والحل هنا فى هذه الآية
{أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}
ولاتنسى إن تأخيرك للصلاه بدون عُذر = وادِي الويّل في جهنّم. وجَمع الصلوَات بدون عُذر = وادي الغيّ في جهنّم.
وتَرك الصلاه = وادِي سَقر في جهنم
وويل هذا وادي في جهنم
تخيل إن الوادي هذا للي بيأخروا الصلاة عن وقتها فمابالك بللي مابيصلي
لما تعرف إن من أصناف الناس اللي قابلهم النبي صلى الله عليه وسلم في رحلة الإسراء والمعراج
إنه أتى على قومٍ تُرضَخ رؤوسُهم بالصخرة كلما رُضِخت عادت كما كانت، ولا يُفتَّر عنهم من ذلك شيء
فقال: ((ما هؤلاء يا جبريل؟)) قال:
((هؤلاء الذين تتثاقل رؤوسُهم عن الصلاة المكتوبة)).
متخيل الألم والعقوبة وعافانا الله وإياكم أن تقذف بالحجارة لحد ما راسه تتكسر ..
وبعدين ربنا يعديها ثاني ويقذف بالحجارة ثاني وهكذا ...
فضروري نظرتك للصلاة ولمواعيدها تتغير وتحاول بقدر المستطاع تلتزم بها كما أمرت 🚫
وحتى لو دخل وقت الصلاه وانت منهمك في عمل او في خرجه مع اصحابك الدقائق البسيطه التي بتخصصها على الصلاه انك تعطي صلاتك الاولويه ليس شيئا قليلا عند الله
الله الذي يقول فاستبقوا الخيرات وسارعوا الى مغفره من ربكم سابقوا الى مغفره من ربكم يحب الله المسارعه ولا يعقل ان من يسارع يتساوى عنده مع من يتوانى
فاللهم إجعلنا ممن أقاموا الصلاة وتقبلها منا واجعلنا يارب من عبادك المسارعين إلى فعل الخيرات والمبادرين إلى مغفرتك ورحمتك. إنك أنت الغفور الرحيم
الجواب معروف..
بس اللي لازم يكون معروف أكتر إن الصلاة أهم من أي مهم في الحياة،
فالله عز وجل قال: " إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا" يعني الصلوات فرض علينا نصليها في أوقات معينة، وماينفعش نأخر صلاة عن وقتها إلا بضوابط وشروط معينة مذكورة في كتب الفقه..
فببساطة لو سمعت الاذان وماقمت من مكانك تتوضأ وتصلي..
اعرف ان عندك مشكلة كبيرة فى تحديد أولوياتك !!!
الله سبحانه وتعالى قال (يُنبأ الإنسان يومئذٍ بما قدم و أخر ) .
مش محتاج اقولك ان الصلاة هي سبيل نجاتك ومفتاح سعادتك وتوفيقك
الواحد فينا يترك الصلاة … ويهجر القرآن … ويغفل عن ذكر الله … ثم يشكو من الضيق والقلق والاضطراب
المُشكلة هنا فى هذه الآية
{وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا}
والحل هنا فى هذه الآية
{أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}
ولاتنسى إن تأخيرك للصلاه بدون عُذر = وادِي الويّل في جهنّم. وجَمع الصلوَات بدون عُذر = وادي الغيّ في جهنّم.
وتَرك الصلاه = وادِي سَقر في جهنم
وويل هذا وادي في جهنم
تخيل إن الوادي هذا للي بيأخروا الصلاة عن وقتها فمابالك بللي مابيصلي
لما تعرف إن من أصناف الناس اللي قابلهم النبي صلى الله عليه وسلم في رحلة الإسراء والمعراج
إنه أتى على قومٍ تُرضَخ رؤوسُهم بالصخرة كلما رُضِخت عادت كما كانت، ولا يُفتَّر عنهم من ذلك شيء
فقال: ((ما هؤلاء يا جبريل؟)) قال:
((هؤلاء الذين تتثاقل رؤوسُهم عن الصلاة المكتوبة)).
متخيل الألم والعقوبة وعافانا الله وإياكم أن تقذف بالحجارة لحد ما راسه تتكسر ..
وبعدين ربنا يعديها ثاني ويقذف بالحجارة ثاني وهكذا ...
فضروري نظرتك للصلاة ولمواعيدها تتغير وتحاول بقدر المستطاع تلتزم بها كما أمرت 🚫
وحتى لو دخل وقت الصلاه وانت منهمك في عمل او في خرجه مع اصحابك الدقائق البسيطه التي بتخصصها على الصلاه انك تعطي صلاتك الاولويه ليس شيئا قليلا عند الله
الله الذي يقول فاستبقوا الخيرات وسارعوا الى مغفره من ربكم سابقوا الى مغفره من ربكم يحب الله المسارعه ولا يعقل ان من يسارع يتساوى عنده مع من يتوانى
فاللهم إجعلنا ممن أقاموا الصلاة وتقبلها منا واجعلنا يارب من عبادك المسارعين إلى فعل الخيرات والمبادرين إلى مغفرتك ورحمتك. إنك أنت الغفور الرحيم