لله تعالى
من خصائص ليلة النصف من شعبان:
ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "يطّلع الله إلى خلقه في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن" (رواه الطبراني في اﻷوسط والبيهقي)
معناه أن الله تعالى يخصص ليلة النصف من شعبان بهذه المزية أنه يطلع إلى خلقه أي يرحمهم فيها برحمة خاصة، وإلا فالله مطلع على خلقه لا تخفى عليه منهم خافية، فيغفر لجميع خلقه إلا من استثنى أي يغفر لبعض المسلمين بعض ذنوبهم ولبعض كل ذنوبهم، وأما الكافر فلا يغفر له، قال تعالى (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)
وكذا المشاحن الذي بينه وبين مسلم ءاخر عداوة وحقد وبغضاء ﻷمر الدنيا ، فليصلح كل منا ما بينه وبين أخيه المسلم وليعف وليصفح وليخرج ما في قلبه من غِل قبل تلك الليلة، نسأل الله أن يرحمنا ويغفر لنا ذنوبنا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أُعطِي فشكر وابتلي فصبر وظُلم فغفر وظَلم فاستغفر أولئك لهم الأمن وهم مهتدون".
لأجل ذلك أرجو من كل من آذيتُهُ أو أسأتُ لهُ أو كان له حق أو تبِعَة عليَّ أن يُسامِحني للهِ تعالى.
https://t.me/KanzAlkhayrat
من خصائص ليلة النصف من شعبان:
ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "يطّلع الله إلى خلقه في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن" (رواه الطبراني في اﻷوسط والبيهقي)
معناه أن الله تعالى يخصص ليلة النصف من شعبان بهذه المزية أنه يطلع إلى خلقه أي يرحمهم فيها برحمة خاصة، وإلا فالله مطلع على خلقه لا تخفى عليه منهم خافية، فيغفر لجميع خلقه إلا من استثنى أي يغفر لبعض المسلمين بعض ذنوبهم ولبعض كل ذنوبهم، وأما الكافر فلا يغفر له، قال تعالى (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)
وكذا المشاحن الذي بينه وبين مسلم ءاخر عداوة وحقد وبغضاء ﻷمر الدنيا ، فليصلح كل منا ما بينه وبين أخيه المسلم وليعف وليصفح وليخرج ما في قلبه من غِل قبل تلك الليلة، نسأل الله أن يرحمنا ويغفر لنا ذنوبنا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أُعطِي فشكر وابتلي فصبر وظُلم فغفر وظَلم فاستغفر أولئك لهم الأمن وهم مهتدون".
لأجل ذلك أرجو من كل من آذيتُهُ أو أسأتُ لهُ أو كان له حق أو تبِعَة عليَّ أن يُسامِحني للهِ تعالى.
https://t.me/KanzAlkhayrat