السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ردا على سوال احد الاطباء عن مدى خطوره AIV في الدواجن في كل البلدان العربيه ، لذالك وجب علينا ان نتكلم بما نعرفه ونشاهده ونتكهن فيه خلال المرحله القادمه .
يجب عزل الفايروس من القطعان المصابه وعمل sequencing لمعرفه الضرب المصلي وال clade ( H5-Re13, H5-Re14, and H7-Re4 strains ) ، وبعدها ياتي دور دولنا العربيه لانتاج auto genus killed vaccines ، وعدم الاعتماد على الاستيراد من الدول الاخرى ، لان هذه الدول اعتمدت في تصنيعه قبلنا ، اي اعتمدت على تصنيعه قبل فتره من ارساله لنا .
هذا اولا ، اما ثانيا يجب تلقيح جميع القطعان ، لان القطعان التي لا تلقح سوف تكون قنبله موقوته لبقيه القطعان اذا اصيبت بالمرض .
ثالثا يجب الاهتمام بالامن الحيوي وعدم ترك المربين الذين تصاب قطعانهم بالمرض وتوعيتهم وحجر القطعان المصابه . اما بالنسبه لاختلاف ال H ، هنالك فريقين من العلماء لغايه هذه اللحظه كل فريق له نظريه في كيفيه التغير من H1 الى H9 .
الفريق الاول هو حدوث mutation نتيجه لضرف غير جيد للفايروس او بمعنى ادق حدوث ضرف غير موالم للفايروس .
الفريق الثاني هو احداث تغير في الفايروس في VIVO ،
وانا مع الفريق الثاني ، اذا اردت ان تغير من الفايروس ، نستطيع ان تحصل على Ab لكل من H1 and H2 and H9 بطريقه معينه وتحتاج الى مختبرات متخصصه ، ثم نقوم بحقنها بحيوانات المختبر او حيونات تجارب مخصصه لهذا الموضوع بحيث لاتقل الجرعه عن log 2 ، في عمر اكثر من نصف عمر حياتها ، ثم نقوم بعد ذالك باصابه عن طريق الحقن في الدم باعطاء جرعه من H3 معزوله وخام ، وبعد مرور ٧ ايام نستطيع الحصول على Ab خاصه لل H3 والمفاجئ الحصول على H5 or H7 عن طريق ال sheddings من ال من ال respiratory secretions او fecal material عندما يكون بشكل مباشر ، او يكون بشكل غير مباشر بواسطه food contaminated or water وكذالك يمكن ان يحدث بواسطه bird droppings . او اي طريقه اخرى .
وهنا يدخل عمل المختبرات في تصنيع هذه الضروب المصليه . جميع الحيوانات المختبريه ال carrier والتي تستطيع من حمل الفايروس بدون ضهور اي اعراض عليها ، استطاع العلماء ان يقوموا بمهاجمه نوع من الخلايا T وهي CD 44 باليه معينه لتضعيفها لوقت من الزمن ، بحيث يستطيع الفايروس بمهاجمه هذا الحيوان اثناء احساسه بضعف هذه الخلايا ، فيبدا بال replication وبعد مرور وقت قصير تبدا هذه الخلايا باستعادة نشاطها عن انتهاء فتره ال ( التخدير او التضعيف ) فيقوم الفايروس بعمل mutation ويتحول من H الى H اخر للهروب من هذه الخلايا ، وهكذا توالي الى تحدث الطفره الحقيقيه والتي ان شاء الله اكون كلامي غير دقيق للتحور الى H7 .
اخواني الاعزاء انا براي ان اخطر ضرب مصلي هو ال H7 الذي تكون هلاكاته في البدايه قليله وبعد مرور ٧-٩ ايام تبدا الهلاكات بالتزايد وتصبح نسبه الهلاكات في القطيع للنهايه الى اكثر من ٨٠ ٪ .
اعتقد ان ال H7 اعطى علامات مشابهه ال ND بحيث استطاع اغلب العاملين في مجال صناعه الدواجن او اخصائي الدواجن بالتشخيص السريع على انه ال ND ، ومرض ال ND بري منه تماما .
اغلب الباحثين والعلماء يقولون ان ال H7 اخطر الانواع وذالك لتحوره بسرعه فائقه وبقوى لاي ضغط بسيط عليه ، وهم الان خائفون من تحوره الى H1 وانا ايضا راي من رائيهم ، تحدث الطفره او التحور عن طريق acquisition of basic amino acids of HA ( hemagglutinin cleavage site ) . حيث يحدث اكتساب او تغير لاحد الاحماض الامينيه الاساسيه في موقع الانقسام .
احد العلماء الامريكان سمعته باذني وهو يقول سوف يكون هنالك فايروس اقوى من فايروس الكورونا للبشر ، فسالته وما هو ، قال فايروس يصيب عالمك دكتور .
فتاكدت ان المرض القادم هو الانفلونزه وان شاء الله كلامه يطلع غير صحيح .
هنالك دلائل كثيره تؤشر الى حدوث هلاكات كثيره في اكثر من دوله في العالم وخصوصا في البرازيل واحتمال حتى امريكا ولكن هنالك تعتيم اعلامي ، ان ال HPAIVs مرض مدمر لصناعه الدواجن وتخوف العلماء من تحور هذا الضرب المصلي لاصابه البشر ، حيث تحوره يكون host 28S rRNA وبالتالي تحدث تحورات بسرعه نتيجه اي ضغط بسيط على الفايروس . وكذالك حدوث هلاكات كثيره جدا في الطيور البريه القادمه من شمال كازخسان والمتوجه جنوبا الى ايران ثم الى المملكه العربيه السعوديه باتجاه افريقا نتيجه الهجره وكذالك اختلاف المناخ وكذالك حدوث تغيرات جوهريه في المناخ يستطيع الجميع الاحساس فيها ، مثل الامطار التي في غير محلها ، والاتربه التي تضهر بين الحين والاخر اقصد العواصف الترابيه التي تشهدها بعض البلدان ولاول مره في غير موعدها ، الاختلاف بين درجات الحراره نهارا وليلا والتي نكون واضحه والفرق فيها واضح والذي قد يصل الى اكثر من ١٣ درجه .
ردا على سوال احد الاطباء عن مدى خطوره AIV في الدواجن في كل البلدان العربيه ، لذالك وجب علينا ان نتكلم بما نعرفه ونشاهده ونتكهن فيه خلال المرحله القادمه .
يجب عزل الفايروس من القطعان المصابه وعمل sequencing لمعرفه الضرب المصلي وال clade ( H5-Re13, H5-Re14, and H7-Re4 strains ) ، وبعدها ياتي دور دولنا العربيه لانتاج auto genus killed vaccines ، وعدم الاعتماد على الاستيراد من الدول الاخرى ، لان هذه الدول اعتمدت في تصنيعه قبلنا ، اي اعتمدت على تصنيعه قبل فتره من ارساله لنا .
هذا اولا ، اما ثانيا يجب تلقيح جميع القطعان ، لان القطعان التي لا تلقح سوف تكون قنبله موقوته لبقيه القطعان اذا اصيبت بالمرض .
ثالثا يجب الاهتمام بالامن الحيوي وعدم ترك المربين الذين تصاب قطعانهم بالمرض وتوعيتهم وحجر القطعان المصابه . اما بالنسبه لاختلاف ال H ، هنالك فريقين من العلماء لغايه هذه اللحظه كل فريق له نظريه في كيفيه التغير من H1 الى H9 .
الفريق الاول هو حدوث mutation نتيجه لضرف غير جيد للفايروس او بمعنى ادق حدوث ضرف غير موالم للفايروس .
الفريق الثاني هو احداث تغير في الفايروس في VIVO ،
وانا مع الفريق الثاني ، اذا اردت ان تغير من الفايروس ، نستطيع ان تحصل على Ab لكل من H1 and H2 and H9 بطريقه معينه وتحتاج الى مختبرات متخصصه ، ثم نقوم بحقنها بحيوانات المختبر او حيونات تجارب مخصصه لهذا الموضوع بحيث لاتقل الجرعه عن log 2 ، في عمر اكثر من نصف عمر حياتها ، ثم نقوم بعد ذالك باصابه عن طريق الحقن في الدم باعطاء جرعه من H3 معزوله وخام ، وبعد مرور ٧ ايام نستطيع الحصول على Ab خاصه لل H3 والمفاجئ الحصول على H5 or H7 عن طريق ال sheddings من ال من ال respiratory secretions او fecal material عندما يكون بشكل مباشر ، او يكون بشكل غير مباشر بواسطه food contaminated or water وكذالك يمكن ان يحدث بواسطه bird droppings . او اي طريقه اخرى .
وهنا يدخل عمل المختبرات في تصنيع هذه الضروب المصليه . جميع الحيوانات المختبريه ال carrier والتي تستطيع من حمل الفايروس بدون ضهور اي اعراض عليها ، استطاع العلماء ان يقوموا بمهاجمه نوع من الخلايا T وهي CD 44 باليه معينه لتضعيفها لوقت من الزمن ، بحيث يستطيع الفايروس بمهاجمه هذا الحيوان اثناء احساسه بضعف هذه الخلايا ، فيبدا بال replication وبعد مرور وقت قصير تبدا هذه الخلايا باستعادة نشاطها عن انتهاء فتره ال ( التخدير او التضعيف ) فيقوم الفايروس بعمل mutation ويتحول من H الى H اخر للهروب من هذه الخلايا ، وهكذا توالي الى تحدث الطفره الحقيقيه والتي ان شاء الله اكون كلامي غير دقيق للتحور الى H7 .
اخواني الاعزاء انا براي ان اخطر ضرب مصلي هو ال H7 الذي تكون هلاكاته في البدايه قليله وبعد مرور ٧-٩ ايام تبدا الهلاكات بالتزايد وتصبح نسبه الهلاكات في القطيع للنهايه الى اكثر من ٨٠ ٪ .
اعتقد ان ال H7 اعطى علامات مشابهه ال ND بحيث استطاع اغلب العاملين في مجال صناعه الدواجن او اخصائي الدواجن بالتشخيص السريع على انه ال ND ، ومرض ال ND بري منه تماما .
اغلب الباحثين والعلماء يقولون ان ال H7 اخطر الانواع وذالك لتحوره بسرعه فائقه وبقوى لاي ضغط بسيط عليه ، وهم الان خائفون من تحوره الى H1 وانا ايضا راي من رائيهم ، تحدث الطفره او التحور عن طريق acquisition of basic amino acids of HA ( hemagglutinin cleavage site ) . حيث يحدث اكتساب او تغير لاحد الاحماض الامينيه الاساسيه في موقع الانقسام .
احد العلماء الامريكان سمعته باذني وهو يقول سوف يكون هنالك فايروس اقوى من فايروس الكورونا للبشر ، فسالته وما هو ، قال فايروس يصيب عالمك دكتور .
فتاكدت ان المرض القادم هو الانفلونزه وان شاء الله كلامه يطلع غير صحيح .
هنالك دلائل كثيره تؤشر الى حدوث هلاكات كثيره في اكثر من دوله في العالم وخصوصا في البرازيل واحتمال حتى امريكا ولكن هنالك تعتيم اعلامي ، ان ال HPAIVs مرض مدمر لصناعه الدواجن وتخوف العلماء من تحور هذا الضرب المصلي لاصابه البشر ، حيث تحوره يكون host 28S rRNA وبالتالي تحدث تحورات بسرعه نتيجه اي ضغط بسيط على الفايروس . وكذالك حدوث هلاكات كثيره جدا في الطيور البريه القادمه من شمال كازخسان والمتوجه جنوبا الى ايران ثم الى المملكه العربيه السعوديه باتجاه افريقا نتيجه الهجره وكذالك اختلاف المناخ وكذالك حدوث تغيرات جوهريه في المناخ يستطيع الجميع الاحساس فيها ، مثل الامطار التي في غير محلها ، والاتربه التي تضهر بين الحين والاخر اقصد العواصف الترابيه التي تشهدها بعض البلدان ولاول مره في غير موعدها ، الاختلاف بين درجات الحراره نهارا وليلا والتي نكون واضحه والفرق فيها واضح والذي قد يصل الى اكثر من ١٣ درجه .