لماذا يفشل كثيرٌ من الناس -ومنهم متعلمون ومثقفون- في إدراك الحقائق على وجهها ؟.
لا شيء يوقع في مثل هذا أظهر من استصحاب الأنماط المعلبّة أو الانكفاء على التفكير النمطي وغياب النقد .
قلّب النظر يمينا وشمالا وتأمل في الإخفاقات والتجاوزات أو السطحية عند الحكم على المواقف والأحداث والأشخاص، ولن ترى أوضح من تلك النمطية المستصحبة لمن يصدر الحكم، وتلك العتمة في الرؤى المفضية للتحيّز المجحف.
ولذلك تبقى كثير من العقليات في حدودها الأولى حتى وإن ظهر الشيب في عارضيه، وامتلأت مكتبته بآلاف الكتب، وأُتخم حاسوبه بتيرابايتات من المواد العلمية!
لا شيء يوقع في مثل هذا أظهر من استصحاب الأنماط المعلبّة أو الانكفاء على التفكير النمطي وغياب النقد .
قلّب النظر يمينا وشمالا وتأمل في الإخفاقات والتجاوزات أو السطحية عند الحكم على المواقف والأحداث والأشخاص، ولن ترى أوضح من تلك النمطية المستصحبة لمن يصدر الحكم، وتلك العتمة في الرؤى المفضية للتحيّز المجحف.
ولذلك تبقى كثير من العقليات في حدودها الأولى حتى وإن ظهر الشيب في عارضيه، وامتلأت مكتبته بآلاف الكتب، وأُتخم حاسوبه بتيرابايتات من المواد العلمية!