مرحبًا يا سُكّر


Channel's geo and language: Iran, Persian
Category: not specified


تهانينا لقد وجدتني ..
إذا كنت تشعر بالملل أحياناً
فمكانك هنا|

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
Iran, Persian
Statistics
Posts filter






أحتاج أن أكون أخف، أن أخلع كل ما يثقلني وأستريح، أن أنسى كل شيء وأعود طفلًا لساعة واحدة، أو ربما سأختار أن أكون طيرًا إلى الأبد، أحتاج أي شيء بهذه الخفة..
ستُ حزينًا، أنا فقط مثقل من الداخل، أود أن أعود غريبًا، لا شيء يعرفني، ولا أعرف شيء، كل هذه المعرفة تثقلني، تقيد أجنحتي، وأنا أود أن أطير.
لا أعلم إن كانت السماء تحن إلي، لكنني أحن إليها دائمًا.
ما هو سر حُبنا للسماء؟
هل تغرينا كل هذه السعة؟ أم يأسرنا مشهد غيمةٍ تُعانق غيمة، أم نُحب الأمل الذي يتنزل منها بلا سبب، أم أن أرواحنا تفتقد شكلها القديم!؟
أعتقد أن روحي كان فيها شيءٌ من السماء، كانت خفيفة، واسعة، دافئة، ومريحة، حزنها ليلٌ مرصعٌ بنجوم الأمل، سرورها دموع فرحٍ يُقال لها المطر.
كان لي في ما مضى روحًا رائعة، ومازالت كذلك، لكنها لم تكن مثقلة هكذا، لم تكن ترغب بالمغادرة دوما، لم يكن حزنها عميقًا إلى هذا الحد.
لم أعد قادرًا على لمس السماء ، لم أعد خفيفًا إلى ذلك الحد ، أثقلتني الحياة، واستنزفني كل شيء، أصبحت مثقلا جدًا من الداخل، وخاليًا تمامًا من الخارج.
لا أعلم كيف أشرح لك الأمر يا اللّٰه لكنك تعرف روحي جيدًا، تراني من الداخل عندما لا أحد سواك يفعل. أنا يا اللّٰه قد خسرت أجنحتي، أرجوك هبّ لي روحًا خفيفةً مُجددًا.


‏من حُسن الود أن يتوقف الجدال، عندما يحتل الحزن عين الطرف الآخر.


" تنجو النساء حين يتخليّن لأنّ البيت الذي لا يحبك لا يستحقك، الرجل الذي يؤذيك لا يستحقك، الثقافة التي لا تحترمك لا تستحقك الألم الذي لا يد لك فيه ليس سجنك تنجو النساء حين لا تصدأ أقدامهنّ، وحين يكون خيارهنّ الدائم: مغادرة الغرفة."


‏نجاحي هو ( أنا ) من بعد توفيق الله أنا بخير و سعيدة لأنني لا أقارن حياتي بحياة أحد أبدًا ولم أنظر يوماً إلى رزقِ غيري أنا بخير و مليئة بالرحابة و السلام الداخلي لأني انشغلت في نفسي وببناء نفسي وتقدمي و اهتمامي بي ولمن أُحب و اسعى لي بالخير و الأفضل و الأجمَل فقط لا غير ❤️


‏لاأحد سيصلح ماكسره الزمان بداخلك
‏لا أحد سوف يسره أن يعتني بك إلى الأبد
‏لا أحد سوف يضحي دائمًا من أجلك
‏لا أحد سوف يخدمك دون مقابل
‏لا أحد سيعطيك مافتقدته في حياتك

‏لاتنتظر أحد يلملمك ويعطيك ويغيرك ويغير حياتك أنت فقط من تستطيع ذلك اهتم بنفسك وطور منها وكن حنون عليها دائمًا.


والرُوح في رحاب مكةَ أتّسعت
‏طاب اللقاء وأرتوى القلبَّ الحمدلله


الهروب من ضجيج الحياة الى اطهر بقاع الارض،❤️❤️


أحب شعوري يوم أجد نص يشبهني، ولا شخصية في مسلسل أو فلم تشبهني، المشاعر الرقيقة السعيدة يوم تلقى شيء يوصفك مذهلة، أحيان كثيرة تبلش في نفسك ما تعرف تشرحها، ثم فجأة تلقى سطر كامل كأنه مكتوب خصيصًا لك.




‏"لقد كبِرنا وعَرَفنا أنّ الروتين الذي كنّا نتذمّر منه هو راحة ، وأنَّ الإستقرار والسلام النفسي هو الأمان ، كبرنا وعرفنا قيمة الجلسات العائلية وأنها تُعادِل الدنيا وما فيها ، كبرنا وعرفنا أنّ بيتَنا هو نحن وكل غرفة فيه تحمِل أصواتنا كلماتنا.. ضحكاتنا ومشاجراتنا..... وعرفنا أن النوم باكراً أفيَد من السهر الغير مُجدي، وأنّ أكلة لذيذة بمزاجِنا أغلى من ألف وجبة جاهزة.. وأنّ المال الأبيض يسنُدنا وقت الضيق والشدة، كبرنا وعرفنا أنّ الأوفياء حولنا أهم من مئة صاحب بالإسم فقط..
‏كبرنا وعرفنا أنّ الصح طريقَهُ واضح و مستقيم ، يخلو من اللّف والدّوَران... وأننا كلما كبرنا نتعلّم أن نسكُت ونسمَع أكثر ممّا نتكلّم...لقد عرفنا أنّ كلام الآخرين لا يتوقف لكنه أيضاً لا ينفع ولا يفيد والبحث فيه مُتعِب لنا وحدنا.. صحّتنا وراحتنا النفسيّة أهم استثمار بحياتك.. ووحدها لا تُعَوّض."


«يا مرحبا يا دهر قلبي ورجْعانه» الترحيبة الأشهر والأجمل في عالم الشِّعر النبطي.


ما أحب المنافسة أبدًا عيني ما تلمح غيري ولا مرة حطيت نفسي موضع مقارنة بأحد لأني بنظر نفسي ما اشبه اي شخص لي تجاربي الشخصية و كياني و حياتي الخاصة همي الوحيد وناستي و راحتي و ضحكتي وأهتم باللي أحب وإني أكون اليوم أجمل من أمس وبكرا أصير أفضل من اليوم وما أخلي حلاوتي أبدًا تختفي ❤️


أنا معاد أتقبل إلا ( أبشري بي ، تامرين ، لبيه ، وعلى هالخشم ) و مستوى الدلال المطلوب عندي على خُطى : ( صغيّر وخله يتدلل أحبه ولازم أتحمل ) أقل من ذلك ما أقبل ، هذا اللي أستاهله وأستحقه الحب والدلال و الغنج ❤️❤️


‏أصبحت الحياة عندي ميدانًا أتنافس فيه مع نفسي
‏ما بين لحظة سعادة، لحظة إنجاز، لحظة إحسان وخدمة
‏ولحظة استغفارٍ وتوبة يتخللها غفلاتٌ وهفوات


‏ترا مرات اتعمد اني ما افهم لان مالي خلق اتناقش


‏« مرحباً بك يا القبال العذب يا دُرّة فؤادي
‏ مرحباً والليلة اللي بها جيّتك ما أبركها »
‏🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷


النص اللي أقدر أقول عنه
"نص يؤلمني كل ما قرأته"


ورقة كانت تزين ذلك الغصن, تارة تحط عليها قطرة ندى، فتتوهج في حُلكة الليل، وتارة يقف بجانبها عصفور يزين الصباح بغناءه لها، وفي يوم هادئ، أحبت الورقة أن تحطّ رحالها على غصن آخر، لكن ما لم تعلمه أن بعض الأغصان لا تليق بها, ليس عيبًا بها، ولكن بعض الأغصان أضعف من أن تحمل ورقة في كنفها، وهذا ما حدث فعلًا، عندما حلقت تلك الورقة ليلتقطها ذلك الغصن، وإذ به غصن متقشف لا يليق بتلك الورقة التي سقطت على الأرض فتحول ربيعها إلى خريف, لم يكن ذنبها أنها أحبت ذلك الغصن، ولكن ذنب عديم المروءة، عندما تُقدم له التضحيات، وتقف بوجه العالم لأجله، حتى يشتد عوده، ويثبت أنها كانت محقة بما تفعله، ولكن العود كان أليّن من أن يُشد، وأقل من أن يُرفع، فبدل من أن يشتد العود لأجلها، اشتد لغيرها، وما مكر المخادع إلا ديّن سيرد عليه لوقت يظن بأنه نُسي أمره, حينها سيعلم أيّ خسارة نسبب بها على نفسه, فقط حين يتجرع مرارات الندم، حين يجد نفسه وحيدًا بحاجة لأي قشة ينجو بها، ولا نجاة لمن كان من المفترض أن يكون حائطًا يحميها من هبة نسيم قد تعكر صفوها، وأن يكون ظلها الذي تحتمي به, أن يرد بعض الجميل بحملها على كفوف الراحة, لكن حائط الأمان هذا سقط على من كان يحتمي به، هل كان ذنبها أنها أحبتك؟ أم لأنها تركت العالم كله لأجلك؟ سأخبرك بالجواب اليقين, كان ذلك لأنك لم تستحقها.

20 last posts shown.