إليك يا صاحبَ القلبِ الجميلِ، صباحُ الخيرِ يا شمسي ويا قمري البديع، صباحُ الخيرِ لمن كانت ليلته حزينة مؤلمة ، أتمنى أن يكون صباحكَ يا آدم صباح مشرق وجميل.
دعوني أخبركم يا قرائي الأعزاء ماذا حدث ليلة أمس،
كانت ليلة ماطرة صاخبة بأصواتِ الرعدِ والمطرِ و الريح ، الساعة تشير إلى 11:47 كُنتُ قد تجهزتُ للنوم و رقدتُ في سريري الدافئ
حملتُ هاتفي أتصفحُ الإنستغرام بعبثية غير مدجية ، لقد مللتُ من هذه البرامج التافه ، أغلقتُ هاتفي، و أغمضتُ جفوني ، إذ برسالة قاطعت نومي بكامله ،
المرسل : آدم!!
لقد تسارعت ضرباتُ قلبي و أخذتُ أرتجفُ بشكلٍ مريب ، لقد هَرَبَ النومُ من جفوني وحلَ مكانهُ الأرقُ و التفكير!
رسالة آدم: مساءُ الخيرِ يا عزيزتي شعور ، أرجو أني لم أزعجكِ برسالتي هذه .
أعلمُ أنكِ ذات قلب نقي لطيف واعي ، لذلك أريد أن أخبركِ أني لستُ بخيرٍ يا شعور أريدك معي أرجوكِ ، أشعرُ أنَ قلبي يقطعُ و أنفاسي بالكادِ ألتقطها ....
شعور أنا آدم أنا بكيت يا شعور!!! أنا بكيت تبا لي بكيتُ من الألم ، أنا آدم الذي بشمئز من البكاءِ بكيت يا شعور!
حياتي قد دمرت ، سفني قد تاهت بالبحرِ و غرقت وأنا متمسك بخشبة وسط البحرِ أجابه محيط بأكمله ، غالباً سأترك هذه الخشبة وأدع نفسي أموت غرقاً و أستريح من هذه الحياة البائسة.
ختاماً ، لقد كنتُ أول حب و آخر حب في حياتي ، أنتِ السبب الذي يبقيني على قيد الحياة، لو لم تكوني أنتِ موجودة لكنتُ تخلصت من نفسي منذ زمن طويل ، أريدُ الأعتذارَ منكِ لأني أحزنتك وجرحتك وكسرتك ... أنا غبي لم أدرك قيمة ما عندي أعتذر أنا أعتذر منك يا شعور.
يا قرائي الأعزاء، بمجردِ قرائتي لكلمة "أنا بكيتُ يا شعور " أنهمرت دموعي كالأمطار، وأتصلتُ فوراً بآدم، _ لقد أجابني وصوتهُ متعب يبكي ...
لقد تكلمنا إلى أن أصبحت الساعة 1:11 بعدَ منتصفِ المجابهة .
حلت المشكلة آدم يا أصدقاء وبدأت مشكلتي أنا ، لكني لم أتصلِ بهِ ولن . …
دعوني أخبركم يا قرائي الأعزاء ماذا حدث ليلة أمس،
كانت ليلة ماطرة صاخبة بأصواتِ الرعدِ والمطرِ و الريح ، الساعة تشير إلى 11:47 كُنتُ قد تجهزتُ للنوم و رقدتُ في سريري الدافئ
حملتُ هاتفي أتصفحُ الإنستغرام بعبثية غير مدجية ، لقد مللتُ من هذه البرامج التافه ، أغلقتُ هاتفي، و أغمضتُ جفوني ، إذ برسالة قاطعت نومي بكامله ،
المرسل : آدم!!
لقد تسارعت ضرباتُ قلبي و أخذتُ أرتجفُ بشكلٍ مريب ، لقد هَرَبَ النومُ من جفوني وحلَ مكانهُ الأرقُ و التفكير!
رسالة آدم: مساءُ الخيرِ يا عزيزتي شعور ، أرجو أني لم أزعجكِ برسالتي هذه .
أعلمُ أنكِ ذات قلب نقي لطيف واعي ، لذلك أريد أن أخبركِ أني لستُ بخيرٍ يا شعور أريدك معي أرجوكِ ، أشعرُ أنَ قلبي يقطعُ و أنفاسي بالكادِ ألتقطها ....
شعور أنا آدم أنا بكيت يا شعور!!! أنا بكيت تبا لي بكيتُ من الألم ، أنا آدم الذي بشمئز من البكاءِ بكيت يا شعور!
حياتي قد دمرت ، سفني قد تاهت بالبحرِ و غرقت وأنا متمسك بخشبة وسط البحرِ أجابه محيط بأكمله ، غالباً سأترك هذه الخشبة وأدع نفسي أموت غرقاً و أستريح من هذه الحياة البائسة.
ختاماً ، لقد كنتُ أول حب و آخر حب في حياتي ، أنتِ السبب الذي يبقيني على قيد الحياة، لو لم تكوني أنتِ موجودة لكنتُ تخلصت من نفسي منذ زمن طويل ، أريدُ الأعتذارَ منكِ لأني أحزنتك وجرحتك وكسرتك ... أنا غبي لم أدرك قيمة ما عندي أعتذر أنا أعتذر منك يا شعور.
يا قرائي الأعزاء، بمجردِ قرائتي لكلمة "أنا بكيتُ يا شعور " أنهمرت دموعي كالأمطار، وأتصلتُ فوراً بآدم، _ لقد أجابني وصوتهُ متعب يبكي ...
لقد تكلمنا إلى أن أصبحت الساعة 1:11 بعدَ منتصفِ المجابهة .
حلت المشكلة آدم يا أصدقاء وبدأت مشكلتي أنا ، لكني لم أتصلِ بهِ ولن . …