أمي... الحب الذي لا يُعوض
الأم ليست مجرد شخص، بل هي وطن، هي الأمان الذي لا نشعر به إلا في وجودها، وهي اليد التي تمسح تعب الأيام دون أن تطلب شيئًا. لا أحد في هذا العالم يحبك كما تحبك أمك، ولا أحد سيقف معك كما تفعل، حتى وإن كنت على خطأ.
قد نبحث عن الحب في كل مكان، لكن الحقيقة أن أعظم حب عشناه كان منذ ولادتنا، حين احتضنتنا أمهاتنا دون مقابل، حين سهرت ليال طويلة كي ننام مرتاحين، وحين تحملت أعباء الحياة دون أن تشتكي، فقط لأننا أبناؤها.
تمر الأيام، نكبر وننشغل بالحياة، لكنها تظل كما هي... تنتظر منا القليل من الوقت، بعض الكلمات الدافئة، لحظة من الاهتمام. لا تطلب الكثير، لكنها تستحق كل شيء. فهل أعطيناها ما يكفي؟ أم أننا نؤجل دائمًا؟
الأم هي النعمة التي لا ندرك قيمتها إلا بعد فوات الأوان. لذا، إن كانت بجانبك اليوم، فاجعلها تشعر بحبك، اسأل عنها، اجلس معها، أخبرها كم تعني لك. فربما تأتي لحظة تبحث فيها عن هذا العطاء، ولكنك لن تجده.
الأم ليست مجرد شخص، بل هي وطن، هي الأمان الذي لا نشعر به إلا في وجودها، وهي اليد التي تمسح تعب الأيام دون أن تطلب شيئًا. لا أحد في هذا العالم يحبك كما تحبك أمك، ولا أحد سيقف معك كما تفعل، حتى وإن كنت على خطأ.
قد نبحث عن الحب في كل مكان، لكن الحقيقة أن أعظم حب عشناه كان منذ ولادتنا، حين احتضنتنا أمهاتنا دون مقابل، حين سهرت ليال طويلة كي ننام مرتاحين، وحين تحملت أعباء الحياة دون أن تشتكي، فقط لأننا أبناؤها.
تمر الأيام، نكبر وننشغل بالحياة، لكنها تظل كما هي... تنتظر منا القليل من الوقت، بعض الكلمات الدافئة، لحظة من الاهتمام. لا تطلب الكثير، لكنها تستحق كل شيء. فهل أعطيناها ما يكفي؟ أم أننا نؤجل دائمًا؟
الأم هي النعمة التي لا ندرك قيمتها إلا بعد فوات الأوان. لذا، إن كانت بجانبك اليوم، فاجعلها تشعر بحبك، اسأل عنها، اجلس معها، أخبرها كم تعني لك. فربما تأتي لحظة تبحث فيها عن هذا العطاء، ولكنك لن تجده.