المهمة السابعة:
حسم العلاقة مع داعش؛ فالسياق في هذه اللحظة يتطلب الشدة لا الرفق، وليس المقام مقام قرع الحجة بالحجة.
ولا بد للخطاب أن يقوم على أنَّ هناك أعداءً للثورة، وأن العدو يمكن أن يوظفهم فيما يريد ولو كانوا مخلصين في نفس الأمر، وأن الثورة ستواجه المتهمين بتخريب البلد، ويقول رجال الثورة في خطابهم: إننا متوقعون من أحداث فلتان من خلال أدواتٍ يوظفها الأعداء فيما يريدون، وأننا سنقف لكل محاولة تخريبٍ للبلد بالمرصاد.
وبهذا الخطاب يتم قطع الطريق على الأطراف الغربية التي تعتاد اتهام الإسلاميين بعدم ضبط الأمور والتسلل من هذه البوابة للتحكم في البلد أو إحداث خرابٍ فيه.
ويمكن الاستفادة من خطاب حركة طالبان لحظة الانسحاب الأمريكي؛ فقد كان ناضجًّا في هذه المسألة.
نصر الله إخواننا السوريين ومكَّن لهم وجعل بلادهم عاصمةً من عواصم الإسلام.
حسم العلاقة مع داعش؛ فالسياق في هذه اللحظة يتطلب الشدة لا الرفق، وليس المقام مقام قرع الحجة بالحجة.
ولا بد للخطاب أن يقوم على أنَّ هناك أعداءً للثورة، وأن العدو يمكن أن يوظفهم فيما يريد ولو كانوا مخلصين في نفس الأمر، وأن الثورة ستواجه المتهمين بتخريب البلد، ويقول رجال الثورة في خطابهم: إننا متوقعون من أحداث فلتان من خلال أدواتٍ يوظفها الأعداء فيما يريدون، وأننا سنقف لكل محاولة تخريبٍ للبلد بالمرصاد.
وبهذا الخطاب يتم قطع الطريق على الأطراف الغربية التي تعتاد اتهام الإسلاميين بعدم ضبط الأمور والتسلل من هذه البوابة للتحكم في البلد أو إحداث خرابٍ فيه.
ويمكن الاستفادة من خطاب حركة طالبان لحظة الانسحاب الأمريكي؛ فقد كان ناضجًّا في هذه المسألة.
نصر الله إخواننا السوريين ومكَّن لهم وجعل بلادهم عاصمةً من عواصم الإسلام.