فيه مبدأ شجاع بيقول « لو مفيش سبب مُقنع لإستمراريتك، يبقى دا سبب كافي لـ رحيلك »
الحقيقة إن لفظ « مُقنع » في الجملة اللي فاتت دي بيُشير لإستبعاد كل الأسباب العاطفية اللي بتخلينا نكمل في طريق مُعين من أجل شعورنا الجميل تجاهه.
لكن جزء كبير من النضج بيكون في إدراكك إن مفيش أي تعارض بين شعورك الجميل تجاه شيء مُعين وإعتقادك الضمني إن الشيء دا مش مُناسب ليك.
ودا بالنسبالي هو التعريف الأدق لـ مُصطلح الهجرة .. فـ خروج النبي ﷺ من مكة مش بيدل على كراهيته للمكان أو إشمئزازه من التواجد فيه، لكن هو بيعترف بحبه للمكان وبيسعى لـ تغييره لما اتحول لـ بيئة غير مُناسبة ليه
يعني زي ما السردية المجهولة بتقول « لا تقض المزيد من الوقت في الضرب على الحائط على أمل تحويله إلى باب »
فـ الإنسان مش دايمًا هيفتخر بـ صموده وإستمراريته، لأنهم لو مش محكومين بعناصر زي الذكاء والهدوء هيكونوا سبب كبير في ضياع عمره وتكرار مُعاناته.
الحقيقة إن لفظ « مُقنع » في الجملة اللي فاتت دي بيُشير لإستبعاد كل الأسباب العاطفية اللي بتخلينا نكمل في طريق مُعين من أجل شعورنا الجميل تجاهه.
لكن جزء كبير من النضج بيكون في إدراكك إن مفيش أي تعارض بين شعورك الجميل تجاه شيء مُعين وإعتقادك الضمني إن الشيء دا مش مُناسب ليك.
ودا بالنسبالي هو التعريف الأدق لـ مُصطلح الهجرة .. فـ خروج النبي ﷺ من مكة مش بيدل على كراهيته للمكان أو إشمئزازه من التواجد فيه، لكن هو بيعترف بحبه للمكان وبيسعى لـ تغييره لما اتحول لـ بيئة غير مُناسبة ليه
يعني زي ما السردية المجهولة بتقول « لا تقض المزيد من الوقت في الضرب على الحائط على أمل تحويله إلى باب »
فـ الإنسان مش دايمًا هيفتخر بـ صموده وإستمراريته، لأنهم لو مش محكومين بعناصر زي الذكاء والهدوء هيكونوا سبب كبير في ضياع عمره وتكرار مُعاناته.