في زمانٍ آخر، رغِبتُ بأن أُصبح كاتبة
وفي غيره، مُترجمةً للأدب
أما لو جِئنا لزماننا هذا، فلستُ أعرف ما أُريد
هكذا، أمشي، أسير، أتجول، أُعاينُ الأمكنة.. علّي أجد ما أقول أنه مكاني أنا
بلا شكوك
أو لا مُبالاة
أو اعتراض حتى!
لو كان شيئًا كهذا ممكنًا في المقام الأول طبعًا.
أفترض أحيانا أنني ما دمتُ أسير، فهذا يعني أنني سأجد.. في نقطة ما، سأجد ما أريد؛ هذا الذي لا أدرك بالضبط، أنه هو ما أريده.
لكني أكون مأخوذةً بالتعب معظم الوقت، فلا أستطيع
فلا أستطيع شيئًا...
أفكر أحيانًا بأن أستريح، ثم ينتهي بي المطاف غير عارفة كيفية ذلك..
وهكذا أعاود التعب، لا لشيء، سوى لأنه مألوفٌ كفاية، صديقٌ كافية، ويجعل رأسي يتوقف قليلاً عن الدمار.
لكن الأشياء لا تحصل هكذا، أليس كذلك؟
عليك أن تدرك في نقطة ما
عليك أن تصل عند حدٍ ما
عليك أن تتوقف بهاويةٍ محتملة
وتخاطر..
بأن تقع أرضًا
أو تطير سماءً.
عند تلك اللحظة، لا أنفك أتساءل؛ أشخصٌ مِثلي، يُخاطرُ قط؟
ريام،
وفي غيره، مُترجمةً للأدب
أما لو جِئنا لزماننا هذا، فلستُ أعرف ما أُريد
هكذا، أمشي، أسير، أتجول، أُعاينُ الأمكنة.. علّي أجد ما أقول أنه مكاني أنا
بلا شكوك
أو لا مُبالاة
أو اعتراض حتى!
لو كان شيئًا كهذا ممكنًا في المقام الأول طبعًا.
أفترض أحيانا أنني ما دمتُ أسير، فهذا يعني أنني سأجد.. في نقطة ما، سأجد ما أريد؛ هذا الذي لا أدرك بالضبط، أنه هو ما أريده.
لكني أكون مأخوذةً بالتعب معظم الوقت، فلا أستطيع
فلا أستطيع شيئًا...
أفكر أحيانًا بأن أستريح، ثم ينتهي بي المطاف غير عارفة كيفية ذلك..
وهكذا أعاود التعب، لا لشيء، سوى لأنه مألوفٌ كفاية، صديقٌ كافية، ويجعل رأسي يتوقف قليلاً عن الدمار.
لكن الأشياء لا تحصل هكذا، أليس كذلك؟
عليك أن تدرك في نقطة ما
عليك أن تصل عند حدٍ ما
عليك أن تتوقف بهاويةٍ محتملة
وتخاطر..
بأن تقع أرضًا
أو تطير سماءً.
عند تلك اللحظة، لا أنفك أتساءل؛ أشخصٌ مِثلي، يُخاطرُ قط؟
ريام،