Apollo 𖥘


Kanal geosi va tili: Eron, Forscha
Toifa: Bloglar


أأَبُولُو أو أَبُلُن (Apollo)،حسب ما كان يعتقد الاغريق هو إله الشمس، إله الفن ، إله الموسيقى، إله الرماية، إله الشعر، إله الرسم، إله النبوءة، إله الوباء والشفاء، إله العناية بالحيوان،
إله التألق، يملك جمال ورجولة خالدة.
@itsApolloBOT

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
Eron, Forscha
Toifa
Bloglar
Statistika
Postlar filtri


• «كَانَت تَبدُو كَالفَنِّ وَالفَنُّ لَم يَكُن أَسَاسَ
وُجُودِه الجَمَال إِنَّمَا أَن يُحَرِّكَ مَشَاعِرُك» .


زوال الرغبة في الحصول على الشيء
تشبهُ لذّة الحصولِ عليه.


فلو جَبَلٌ أمسى مكانيَ حينَها
وكانت لهُ روحٌ، لماتَ من القهرِ


َ
ابتعدنا
‏لأن حجم التشابه بيننا
‏كان كبيرًا…
‏كبيرًا جدًّا.

‏إلى الحدّ الذي
‏لم نتقبّل فيه حقيقتنا
‏لم نحتمل تشابهنا

‏حين خيّم علينا الشتاء
‏كلانا كُنّا باردين..


" هذا الشُح الذي تراه الآن، ثمن إسرافي
في المكانِ الخاطئ "






"الكُل في حَضرة الله آمن."


أنت الذي عودتني أن لُطفك بالِغٌ ،
يُمحي الضرر
وكُلي يقين
إنك يا رحيمُ ترعاني


العاصفة التي كنت أشيح وجهي
عنها، تركض الآن في صدري




‏" تتشابه مشاعرنا، لكنها لا تُعاش بنفس الطريقة، ثمّة مَن يتجاوز الألم، وآخر يغرق فيه."


‏لن أنسى الأيام التي سلبت طبعي الليّن
وحولتني لشيءٍ يقسو أمام كل الامور .


عشتُ على حقيبة سفر، مُتيقنًا من قدرتي على المُكوث في أي مكان وكل مكان في هذا الكوكب، طالما لم أضرب بجذوري وأستقر في جهة بعينها، ولقد آمنت مُبكرًا بحقيقة إنسانية واحدة شهدتُ رفض الآخرين لها دون جدوى: الوحدة جزء مُلازم لكينونة الإنسان .


أرُيد ذلك المكان الذي
بوسع المرء أن يكون نفسه
أن ينسجم مع حقيقة مَن هو .


جئتك من كل منافي العمر
انام على نَفسي من تَعَبي

مُظفر النواب


Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish


هذا أحن ما ينطوي عليه ليل المرء
أن ينام وهو يحملك في صدره


‏والكلُّ يُكتَمُ و الهوى لا يُكتَمُ
‏إنَّ العيونَ إذا هَوتْ تَتَكَلّمُ


كم تبدو الأمور مُقنعة
للّذي لا يعرف إلا القليل

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.