Postlar filtri


ساعة استجابة

من أسباب قبول الدعاء: الصدقة قبل الدعاء.

تصدَّقوا؛ لعلّ الله يستجيب دعواتكم و يذيقكم
لذة الاستجابة و يخلفكم خيرًا.

https://ehsan.sa/campaign/40C5BC5230


الواحد من فرط جمال هذا الدين يبكي، يبكي لأنه أهل حظوة ونعمة ، الحمد لله الجميل الحمد لله أنّي على دين الإسلام


لاتعاملون يوم الجمعه كأي يوم بالاسبوع

يقول ابن القيم في الزاد:

"يوم الجمعة يوم عبادة، وهو في الأيام كشهر
رمضان في الشهور، وساعة الإجابة فيه كليلة
القدر في رمضان، ومن صح له يوم جمعته
وسلم سلمت له سائر جمعته، ومن صح له
رمضان وسلم سلم له سائر سنته، فيوم
الجمعة ميزان الأسبوع "


اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد


الكلام به أخطاء إملائية لكن المغزى بفائدته اللهم بارك أجورٌ بعضها فوق بعض !
إذ خروجك بحشمة تبتغين رضا الله بهذا الستر تؤجرين عليه ،وأنتِ في عبادة مادمتِ مستترة ، وأيضًا أنه من رأت سترك وراجعت نفسها مثل ما ذكر بقصة الفتاة ؛فأنتِ لها ولغيرها داعية وقدوة حسنة وتؤجرين على ذلك!




شِبْلُ الأُمَّة dan repost
إليكنّ أيتها الأمهات..

‏إن أردتن أنْ تصنعن جيلا عظيما يملأ الدُّنيا علما وهداية ونفعا؛ كأمّ الصحابي الجليل خادم رسول الله أنس بن مالك، وأمّ عبدالله بن الزبير، وأمّ سفيان الثوري، وأمّ محمد بن إدريس الشافعي، وأمّ شيخ الإسلام ابن تيمية، وأمّ السلطان محمد الفاتح = فعليكن بهذه الركائز


مهما صاحبت أناسًا جددًا،
وتزوجت أفضل زوج في العالم،
وكان لديك الابن الأكثر برًا بوالديه…

ستدرك في النهاية أنك لا تملك إلا الله،
ولا أحد يمكن أن تعتمد عليه وتتوكّل عليه سوى الله،
ولا أحد سيكون سبب سعادتك وطمأنينتك إلا الله.
وعلاقتك بالله لا يمكن أن تُستبدل بأي علاقة أخرى،
فهي أهم علاقة في حياتك.

لكن من الصعب أن يتذكّر الإنسان هذا الكلام وهو متعلّق بأحد يحبّه كثيرًا،
أو في بدايات الزواج،
أو أثناء جلوسه محاطًا بأبنائه البررة.

لذلك، من المهم أن نستذكر هذه المعاني التي تغيب عن أذهاننا أحيانًا في وردنا اليومي من القرآن الكريم:

﴿رَبُّ المَشرِقِ وَالمَغرِبِ لا إِلهَ إِلّا هُوَ فَاتَّخِذهُ وَكيلًا﴾ [المزمل: ٩].


‏قال أحد العلماء:

"مثل مَن يؤخر التوبة كمثل رجل حاول قلع شجرة فوجدها قوية، فقال أؤخرها سنة ثم أعود، فكلّما بقيت الشجرة ازدادت رسوخًا في الأرض، وكلما طال عمر هذا الرجل ازداد ضعفه".


أسرع بالتوبة فقد يأتيك ملك الموت بغتة


Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish
أضربه بكف التوبة والاستغفار (


Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish
لأول مرة أسمع غضب واشتداد الشيخ ابن عثيمين على غير عادته أثناء جوابه على سؤال إحدى الأخوات، للأسف أعظم أمنية للفتاة المسلمة هو الزواج والأمومة وبناء أسرة مع شريك ترضاه، ومع ذلك بعضهم لا يعتبر رأيها في أهم أمر يخص حياتها، فيجبرها أو يمارس الضغوط عليها لتوافق على من لا تريده، وﷲ المستعان.
‏ولا بأس أن يعرض الولي موليته على الرجل الكفؤ، لكن بطريقة تصونها، وطريقة تقدر رغبة الرجل لو لم يكن له رغبة بأن يعتذر دون إحراج له أمام الناس، ودون عبارات تقلل من شأنها كالهدية، فإن شعر من الرجل رغبة، نسّق مع موليته ورأى تقبلها للرجل، فيشرع في أمور الخطبة والنظرة، لعلهما يتوافقان.


ساعة استجابة

من أسباب قبول الدعاء: الصدقة قبل الدعاء.

تصدَّقوا؛ لعلّ الله يستجيب دعواتكم و يذيقكم
لذة الاستجابة و يخلفكم خيرًا.

https://ehsan.sa/campaign/40C5BC5230


"لا تحزن مهما كانت الخسائر في عُمرك ، مهما فاتتك أشياء تحبّها ، مهما طال إنتظار الأماني ، مهما كانت ظروفك صعبة، لا يهتزّ إيمانك العظيم بربك، سيعطيك الله فوق ما تحلم! ما دمتَ تدعوه وتحسن ظنّك به وتبذل الأسباب، سيرضيك رضًا تنسى معه ما فات إن الله على كل شيء قدير.


‏﴿ فَاستَجَبنا لَهُ وَنَجَّيناهُ مِنَ الغَمِّ وَكَذلِكَ نُنجِي المُؤمِنينَ ﴾


قال تعالى: {من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون} [النحل].

فسَّرها جمع من السلف بالقناعة.

ولهذا كل الدراسات الاقتصادية تهمل القاعدة الأساسية التي ينبغي أن يبنى عليها الكلام، وهي قاعدة التفريق بين الأساسيات والكماليات.

وعامة الدراسات النفسية المتعلقة بالسعادة تهمل الحديث عن مفهوم القناعة، الذي يفصل بين ما تحتاجه فعلاً وما تتوهم أنك تحتاجه، وينبغي أن تتركه لكي تحصل الراحة الضرورية، وتعلم أنك إنسان وليس آلة.

وفي حديث في صحته كلام: «أول ما هلك بنو إسرائيل أن امرأة الفقير كانت تكلفه من الثياب أو الصبغ، أو قال: من الصيغة ما تكلف امرأة الغني، فذكر امرأة من بني إسرائيل كانت قصيرة، واتخذت رجلين من خشب وخاتما له غلق وطبق، وحشته مسكا، وخرجت بين امرأتين طويلتين أو جسيمتين، فبعثوا إنسانا».

هذا المجتمع قد يراه الرأسمالي ناجحاً اقتصادياً لأن الرجال يحترقون فيه في العمل، ولكنه غالباً سيكون مفككاً أسرياً وينتشر فيه من مظاهر الفساد الأخلاقي ما الله به عليم، فالرجل تحول من كونه أباً قواماً إلى مجرد آلة لصرف النقود.


والسبب في ظهور هذه النصائح في هذه الأيام أن الجيل الجديد رسم له كثير من مشاهير مواقع التواصل صوراً حالمة عن الحياة السعيدة، وغالباً ما تكون متعلقة بالبذخ المادي، لأن هذه السعادة المصطنعة برعاية الشركات الرأسمالية.

وهنا تتلاشى القناعة وهي أساس الحياة الطيبة، وتُحصر السعادة في قوالب لا تتوفر لمعظم البشر، ويصوَّر للإنسان دائماً أنه فاشل لأنه لم يحقق المال والشهرة أو المنصب بالصورة التي يراها.

وتنتقل المرأة من دورها التحفيزي للرجل وهو دور فطري جيد يجعلها تشجع الرجل على المزيد من الجهد إلى دور هدمي يهدم راحة الآخرين من أجل سعادة موهومة مرسومة في الخيال.


رابعاً: هذه النصائح لم تكن تقال لمَّا كانت النساء لا يعملن، واليوم مع كون النساء يعملن تجد مثل هذه النصائح، وكأن الرجل هو الوحيد المطالب بالإنفاق.

وهذه هي الحيلة التي انفردت بها مجتمعاتنا.

فالمرأة تارةً تكون قوية مستقلة إذا أرادت أن تعمل.

وتارةً تعود تقليدية تريد للرجل أن يُنفق عليها في سياق الزوجية ويلبي طلباتها.

ولا تشعر بأدنى تعارض بين الأمرين، فالرجل الذي يطالب بالإنفاق ويقال له إن كنت فقيراً لا تتزوج، ما خلي له سوق العمل بل زاحمته فيه تلك التي لا تطالَب شرعاً أو عرفاً بنصف المطالبات التي يطالب بها.


ثالثاً: قال تعالى: {وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم} [النور].

وقال تعالى: {ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن} [الأنعام].

فالزواج والأولاد من أسباب تحصيل الرزق.


لهذا لماذا لا تكون النصيحة هكذا
(لا تقبلي الزواج بفقير ثم تُثقلي عاتقه بالطلبات)

لا تأتي النصيحة بهذه الصيغة لأننا نحتاج والحال هذه أن نستخدم أيديلوجيا الضحية وأن المرأة دائماً مظلومة، فكأن هذا الفقير اختطفها من أهلها أو أرغمها، بينما هو غالباً الخيار الوحيد أو المتاح لها.

هذا أولا؛

وثانياً: هو غالباً عنده مال للمهر ومتطلبات الزواج الأولية، فليس هو معدوماً تماماً ويطلب منهم أن يزوجوه صدقة.

وعادة الزواج والأبناء يكون من محفزات الرجل على المقاومة والاجتهاد، والعجيب أن منهن من تطالب أن تأخذ نصف ما اكتسبه الرجل أثناء زواجه منها بعد الطلاق، أو تطالب بنفقات كبيرة، ثم هي لا تريد أن تبذل مجهوداً لاستحقاق هذا، بل تريده جاهزاً من البداية عنده كثير من المال، فما وجه استحقاقها لمال هو حاضر ومتنامٍ بوجودها وعدمه!


ما معك فلوس لا تتزوج!

هذه العبارة رأيتها تتردد كثيراً
يرددها الذكور والإناث (وغالباً الإناث) ويبدو أنهن صغيرات في السن، حتى رأيت بعضهم ينكر أن الرزق مكتوب في خضمِّ تعضيد هذه النصيحة.

وفي الحقيقة هذه النصيحة مع مخالفتها للشرع سخيفة، ولا معنى لها من الأساس ولا محل لها من الإعراب.

والسبب في ذلك أن الزواج يفتقر إلى موافقة المرأة وأهلها، وهؤلاء إن كان عندهم خيار للزواج من إنسان ثري ومرتاح فلن يرجحوا في الغالب كفة الفقير، ولو كان في أعلى المراتب العلمية والأخلاقية.

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.