لمن چنه زغار، جانت وحدة من العابنا هي نطير طيارات ورقية، وجانت نوعين، نوع نسميها طيارة ورقية صغيرة، والنوع الاخرة چبيرة بالبالون، والأخيرة مداها ابعد، ولمن تطير الطيارة فوگ وتنجم تصير ثگيلة، وتحتاج خيط قوي، وحتى نقوي الخيط بعد لغرض المكاصيص وية البالونات الأخرى، نسويله شيشة، والشيشة هي گزاز مال شمعة نيون نطحنها بالهاون وعجين مال تمن، ونخبطهن سوه، ونمشيه عالخيط حتى يصير مسلح. الطيارة أو البالون نسويها غالباً من ورق الجرايد، ومو أي واحد يكدر يسويها وإنما الماهرين بس حتى متكون بيها ميلة أو جفّة، ونسويلها ميزانية مضبوطة ونشد الخيط بالشباك مال بيتونة السطح حتى تبقى الطياره سبوع واكثر بالسمه.
چنه نركز على تقوية الخيط ومتانته من نطيّر طيارة البالون ام المدى البعيد حتى نضمن انها مراح تنگطع ابد

هاي الطريقة لحد الآن استخدمها بكل محطات حياتي، بكل حلم اريد احققه وبكل رغبة اريد اسويها، إذا جان البالي بعيد المنال ( مداه بعيد) انطيه كل جهدي وتركيزي وأرسم اله كل الخطط القوية الي تمثّل الخيط القوي بالطيارة، ابدًا ماستخدمت خيط بسيط لأي حلم اطلقه بالسماء،
اني مؤمن بأن كل خطوة تتحقق هيّ بتدبير وعناية إلاهية لو مهما جان الخيط قوي.
بس التدابير الشخصية أمر حتمي، حتى ما تسبب لنفسك خيبة أمل وتهدم ثقتك،
نتيجة أحلامك بعيدة المدى، الي تستخدملها خيط رفيع!

وكلكم عيوني.