قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
الأفضل في صيام ستة أيام من شوال أن تكون متتابعة، وأن تكون بعد الفطر مباشرة؛ لما في ذلك من المسارعة إلى الخير، ولا بأس أن يؤخر فيصومها الإنسان متفرقة إلى آخر الشهر؛ لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر".
(فتاوى نور على الدرب / ج7 / ص354).
الأفضل في صيام ستة أيام من شوال أن تكون متتابعة، وأن تكون بعد الفطر مباشرة؛ لما في ذلك من المسارعة إلى الخير، ولا بأس أن يؤخر فيصومها الإنسان متفرقة إلى آخر الشهر؛ لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر".
(فتاوى نور على الدرب / ج7 / ص354).