#عقلية آل أبي طالب
أن السيدة زينب( عليها السلام )
من أعظم وأشرف سيدة في تاريخ الإسلام شخصية فريدة واستثنائية
وقد كانت تتمتع بالعديد من الصفات، منها:
1- #الإيمان: إن من عظيم إيمانها وانابتها إلى الله تعالى إنها في يوم العاشر من محرم وقفت على جسد أخيها وقد مزقته سيوف الكفر قالت كلمتها الخالدة التي تصدح إلى هذا الزمان "اللهم تقبل هذا القربان "
2- #العلم : كانت السيدة زينب عليها السلام ، في صغر سنها ايه في ذكائها وعبقرياتها فقد حفظت القرآن الكريم، كما حفظت أحاديث جدها الرسول (صلى الله عليه وآله ) فيما يتعلق من الحكام الدين وقواعد التربية وأصول الخلاق. كما بهره أبيها أمير المؤمنين عليه السلام فقد قالت له : اتحبنا يا أبتاه؟" فأسرع الإمام قائلا : وكيف لا أحبكم وأنتم ثمرة فوادي" فأجابته بأدب وإحترام: يا أبتاه، أن الحب الله تعالى، والشفقة لنا..
وعجب الإمام عليه السلام من ذكائها، فقد أجابته جواب العالم المنيب إلى الله تعالى
3- #الصبر : إن السيدة زينب عليها السلام من صغرها شاهدت الأحداث المروعة التي داهمت أباها وأمها بعد استشهاد جدها فقد أقصي أبوها عن مركز الذي إقامة فيه النبي (صلى الله عليه وآله ) وأجمع القوم على هضم أمها حتى استشهدت وهي في ريعان شبابها ومن أقسى ما تجرعته من المحن والمصائب يوم الطف فقد رأت أخيها الإمام الحسين عليه السلام قد استسلم للموت لا ناصر له ولا معين وشاهدت الكواكب المشرقة من شباب العلويين صرعى قد حصدتهم سيوف الامويين وقد كوت هذه الخطوب قلب العقيلة إلا أنها خلدت إلى الصبر
4- #الشجاعة: ولم أشاهد في تاريخ الإسلام أشجع ولا أربط جأشاً ولا أقوى جنانا من الأسرة العلوية فالإمام أمير المؤمنين عليه السلام أبو الأئمة النجباء كأن من أشجع خلق الله، وهو القائل: لو تظاهرت العرب على قتالي لما وليت عنها..
وكان أبا الأحرار الإمام الحسين عليه السلام مضرب المثل في بسالته وشجاعته فقد حير الألباب وأذهل العقول بشجاعته وصلابته وقوة بأسه،
5- #العطاء: كانت السيدة زينب عليها السلام كريمة جدًا، وكانت تتمتع بالإحسان والعطاء للناس في جميع الأوقات.
#عظم الله اجركم
#المرأة وسمو الأخلاق .. السيدة زينب نموذجاً
أن السيدة زينب( عليها السلام )
من أعظم وأشرف سيدة في تاريخ الإسلام شخصية فريدة واستثنائية
وقد كانت تتمتع بالعديد من الصفات، منها:
1- #الإيمان: إن من عظيم إيمانها وانابتها إلى الله تعالى إنها في يوم العاشر من محرم وقفت على جسد أخيها وقد مزقته سيوف الكفر قالت كلمتها الخالدة التي تصدح إلى هذا الزمان "اللهم تقبل هذا القربان "
2- #العلم : كانت السيدة زينب عليها السلام ، في صغر سنها ايه في ذكائها وعبقرياتها فقد حفظت القرآن الكريم، كما حفظت أحاديث جدها الرسول (صلى الله عليه وآله ) فيما يتعلق من الحكام الدين وقواعد التربية وأصول الخلاق. كما بهره أبيها أمير المؤمنين عليه السلام فقد قالت له : اتحبنا يا أبتاه؟" فأسرع الإمام قائلا : وكيف لا أحبكم وأنتم ثمرة فوادي" فأجابته بأدب وإحترام: يا أبتاه، أن الحب الله تعالى، والشفقة لنا..
وعجب الإمام عليه السلام من ذكائها، فقد أجابته جواب العالم المنيب إلى الله تعالى
3- #الصبر : إن السيدة زينب عليها السلام من صغرها شاهدت الأحداث المروعة التي داهمت أباها وأمها بعد استشهاد جدها فقد أقصي أبوها عن مركز الذي إقامة فيه النبي (صلى الله عليه وآله ) وأجمع القوم على هضم أمها حتى استشهدت وهي في ريعان شبابها ومن أقسى ما تجرعته من المحن والمصائب يوم الطف فقد رأت أخيها الإمام الحسين عليه السلام قد استسلم للموت لا ناصر له ولا معين وشاهدت الكواكب المشرقة من شباب العلويين صرعى قد حصدتهم سيوف الامويين وقد كوت هذه الخطوب قلب العقيلة إلا أنها خلدت إلى الصبر
4- #الشجاعة: ولم أشاهد في تاريخ الإسلام أشجع ولا أربط جأشاً ولا أقوى جنانا من الأسرة العلوية فالإمام أمير المؤمنين عليه السلام أبو الأئمة النجباء كأن من أشجع خلق الله، وهو القائل: لو تظاهرت العرب على قتالي لما وليت عنها..
وكان أبا الأحرار الإمام الحسين عليه السلام مضرب المثل في بسالته وشجاعته فقد حير الألباب وأذهل العقول بشجاعته وصلابته وقوة بأسه،
5- #العطاء: كانت السيدة زينب عليها السلام كريمة جدًا، وكانت تتمتع بالإحسان والعطاء للناس في جميع الأوقات.
#عظم الله اجركم
#المرأة وسمو الأخلاق .. السيدة زينب نموذجاً