لِـ اخي 💛 dan repost
ثأر الشهيد لا يموت
في قلب إحدى القرى التي عاشت في ظل الصمت، نشأ شابان في بيئة مليئة بالحب والاحترام، كان كل منهما يعتمد على الآخر. مع اندلاع الحرب، قرر أحد الأخوين أن ينضم للقتال دفاعًا عن أرضه، رغم أن قلبه كان يحمل الكثير من المخاوف. وبعد أشهر من القتال، وصل الخبر المفجع: استشهد الأخ في معركة ضارية ضد النظام.
كان فقدانه صدمة عميقة، شعورًا بالعجز، وكأن جزءًا من الحياة قد توقف. ولكن في قلب الأخ الصغير كان هناك شيء لا يمكن تحطيمه: ثار الشهيد. دماء الشهيد التي سالت في المعركة كانت تناديه، وكان عليه أن يستجيب.
قرر الأخ أن يسير على نفس الطريق الذي اختاره الشهيد، لا من باب الانتقام فقط، بل من باب الوفاء. حمل السلاح وذهب إلى الجبهة. في كل معركة كان يشعر بشجاعة أخيه، وحضوره يرافقه في كل خطوة. كانت كل طلقة تطلق، وكل خطوة يخطوها، تكتب فصول الثأر الذي لا يموت.
ورغم الألم الذي لا يزال يرافقه، استمر الأخ في القتال. كان يعلم أن الثأر لا يكون مجرد انتقام، بل هو استمرارية لروح الشهيد التي لا تنتهي.
في قلب إحدى القرى التي عاشت في ظل الصمت، نشأ شابان في بيئة مليئة بالحب والاحترام، كان كل منهما يعتمد على الآخر. مع اندلاع الحرب، قرر أحد الأخوين أن ينضم للقتال دفاعًا عن أرضه، رغم أن قلبه كان يحمل الكثير من المخاوف. وبعد أشهر من القتال، وصل الخبر المفجع: استشهد الأخ في معركة ضارية ضد النظام.
كان فقدانه صدمة عميقة، شعورًا بالعجز، وكأن جزءًا من الحياة قد توقف. ولكن في قلب الأخ الصغير كان هناك شيء لا يمكن تحطيمه: ثار الشهيد. دماء الشهيد التي سالت في المعركة كانت تناديه، وكان عليه أن يستجيب.
قرر الأخ أن يسير على نفس الطريق الذي اختاره الشهيد، لا من باب الانتقام فقط، بل من باب الوفاء. حمل السلاح وذهب إلى الجبهة. في كل معركة كان يشعر بشجاعة أخيه، وحضوره يرافقه في كل خطوة. كانت كل طلقة تطلق، وكل خطوة يخطوها، تكتب فصول الثأر الذي لا يموت.
ورغم الألم الذي لا يزال يرافقه، استمر الأخ في القتال. كان يعلم أن الثأر لا يكون مجرد انتقام، بل هو استمرارية لروح الشهيد التي لا تنتهي.