#الإمام_محمد_بن_إدریس_الشافعي
قال علي بن عاصم : « لو وزن علم أبي حنيفة بعلم أهل زمانه ، لرجح عليهم ».
وقال ابن المبارك : « أبو حنيفة أفقه الناس ».
وقال #الشافعي رحمه الله : « الناس في الفقه عيال على أبي حنيفة ».
وقال الخريبي : « ما يقع في أبي حنيفة إلا حاسد أو جاهل ».
قال الذهبي رحمه الله : « الإمامة في الفقه ودقائقه مسلمة إلى هذا الإمام ، وهذا أمر لا شك فيه ، وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل ، وسيرته تحتمل أن تفرد في مجلدين ، رضي الله عنه ، ورحمه . توفي شهيدا مسقيا في سنة خمسين ومئة » انتهى .
[ "سير أعلام النبلاء" (6 /390-403) ]
قال علي بن عاصم : « لو وزن علم أبي حنيفة بعلم أهل زمانه ، لرجح عليهم ».
وقال ابن المبارك : « أبو حنيفة أفقه الناس ».
وقال #الشافعي رحمه الله : « الناس في الفقه عيال على أبي حنيفة ».
وقال الخريبي : « ما يقع في أبي حنيفة إلا حاسد أو جاهل ».
قال الذهبي رحمه الله : « الإمامة في الفقه ودقائقه مسلمة إلى هذا الإمام ، وهذا أمر لا شك فيه ، وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل ، وسيرته تحتمل أن تفرد في مجلدين ، رضي الله عنه ، ورحمه . توفي شهيدا مسقيا في سنة خمسين ومئة » انتهى .
[ "سير أعلام النبلاء" (6 /390-403) ]