صَحيفة الأدَب والفن.


Kanal geosi va tili: Eron, Forscha


سِيرة ذَاتية:
مُنغمِسة بالأدب والفنّ
«كاتبة»

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
Eron, Forscha
Statistika
Postlar filtri


‏أُعانِقُكِ فِي خيَالي دائمًا
‏تمنيتُ لَو كانَ خيَالي واقِعًا
‏لكنتُ أسعدُ الخلقِ دائماً
‏وكانَ جُزءاً مِن أحلامِي واقِعًا
‏تجسّدَ حُبكِ فِي قلبِي دائمًا
‏وباتتّ صورتكِ فِي عقلِي واقِعًا
‏وتأكدَ الجميعُ بأنكِ أنتِ دائمًا


تَاهت عُيُونِي فِي بُحُوِرِ عُيونِها
وَإِخْتَار قلبِي أَن يَغُوصَ فَيَغْرَقُ
أَوَااهِ مِنْ رَمْشِ أَحَاطَ بِعَيْنَها
سَهْمُ تَوَغّل فِي الوَرِيدِ فَمَزّقُ


يلوحُ الصباح
بِمناديلٍ ناشفةٌ
وَ تُمسي مُبللةٌ ثَقيلةٌ
نالها الغَرقَ .

ــ مُصطفى ساجد


قد نلتَقي يومًا هُنا؛ رُغم الزِحَام!

• فارُوق جويدة.


‏«كم كُنتِ ضاحِكة وباكِية وثائِرة وهادِئة وحانية وقاسِية كأنكِ كُنتِ تقتبسين أمزجة الحَياة»

• غازي القصيبي.


يسافرُ في محبّتها
وفي أشواقِهِ
تسطعْ!

• أحمد بخيت.


آهٍ! أنتِ يا حبيبتي فيَّ، وأشعرُ بكِ دائمةَ الاندفاقِ والانصبابِ في نفسي، كأنَّكِ جمالٌ لا ينتهي، وكأنِّي عِشقٌ لا يَمتلِئ!

• الأُستاذ الرّافعي في كتابهِ أوراق الورد |


محمود درويش –
"لا أتذكّر قلبي إلّا إذا شقّه الحبّ"


‏«لكنَّني دون لحظة شكٍّ
‏ودون هُنيهَة خوفٍ
‏أقولُ: "أحبُّكِ!"»

‏ما أروع الحُبّ؛ حين لا تُعيقه أيَّة مخاوفٍ أو تردُّدات ما امتلأ قلبٌ بحبٍّ «يقينيّ» = إلا استراحَ واطمئنَّ!


‏«أقولُ: "أحبّكِ!"
‏من غير أن أتحفَّظ أو أتردَّد أو أتراجَع
‏أكتبُ حُبَّكِ شِعرًا ونثرًا .. وتاريخ وجدٍ
‏وعَصر حنينٍ .. وقَرن غرامْ»
‏ــــــ غازي القصيبي.




«ما ذُكر الله على صعبٍ  إلا هان، و لا على مشقةٍ إلا خفّت، و لا على شدةٍ إلا زالت، و لا كربة إلا انفرجت» — ابن القيم


لم يكذبِ الليلُ حينَ أخبرني
‏أنّ الذي غابَ دهراً لن يعودَ غَدًا.


يقول شمس التبريزي:
‏شَخصٌ واحد فقط سيمّرُ في حياتك، خطوطُ يَديه تُشبِه خارطة وَطنك مَا ان يَسحب كفَّه من مصافحتِك حتّى تَشعُرَ أنّك في المَنفى.


يُوقِظ اللَّيلُ صَمتُ اللُّغَة،
ويَفضَحُ النَّهارُ مَأساتِي.

_ دُنيـا مُحمَّد


عليَّ أنْ أعيدَ ما نسيتُهُ
لأحظى بأحْلاْميْ،

-محمد مظلوم


عندما نغيب تماما
سيحبّونها أكثر
صورنا المعلّقة على حائط الفراغ!


أراكِ تلمعين، وتشعّينَ كما الشمس،
تتأملين البَحر بعينان ذائبتان،
ولهيبُ عشِقي يحومُ فالأرجاء،
تبتسمين، ثُمَّ تُغمضينَ عينيكِ
وتستلقين على الشاطئ
واضعةً مُسجّلٍ موسيقيّ يصدحُ بهِ
صوت مُغنّيكِ المُفضّل.


‏«العودة إلى المنزل مساء» للفنّان السويسري فالديمار ثيوفيل فينك (1913).


‏إن لمْ يكنْ لكَ في البلادِ حبيبةٌ
‏فاذهبْ بعيدًا
‏فالبلادُ مؤجَّلةْ.

- أحمد بخيت

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.