🔻الخلوة مع النفس بلا حماية قد تقضى عليك، فالإغراءات كثيرة والطاعة قليلة والفتن خاطفة.
🔻الخلوة هي أصعب الأوقات، فإذا استطعت أن تعمرها بذكر الله، فقد قطعت شوطًا كبيرًا في مقاومة الفتن.
🔻 عندما يكون الإنسان وحيدًا، يغيب عن أعين الناس، فيكون أكثر عرضة لاتباع الشهوات.
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
“لأعلمن أقوامًا من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء، فيجعلها الله هباء منثورًا… هم قوم إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها” (رواه ابن ماجه).
🔻النفس إذا لم تُلجَم بالإيمان والعبادة، فإنها تسعى لتحقيق شهواتها، لذا كل من ابتعد عن الوحى اقترب من الهوى.
قال الله تعالى:
“وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي” (يوسف: 53).
🔻ضع حواجز قبل المعصية، بالبعد عن الاختلاط المحرم، وتجنب الانفراد بالأجهزة أو المحتوى الذي قد يقودك إلى الفساد.
وإشغال الوقت بالطاعات أو الأعمال النافعة.
🔻راقب ربك في السر والعلن، وتجنّب الوحدة المُفسِدة، وأكثر من الدعاء، فهنا تحدث نقطة التعادل والتي تبدأ في نقلك من مربع الخطر إلى مربع الأمل والعمل.
🔻الثقة في نفسك والاستهانة بالخلوة، تؤدي في النهاية إلى السقوط، أما الاستعانة بربّك والخشية من الخلوة، تؤدي إلى السلامة.
🔻الخلوة هي أصعب الأوقات، فإذا استطعت أن تعمرها بذكر الله، فقد قطعت شوطًا كبيرًا في مقاومة الفتن.
🔻 عندما يكون الإنسان وحيدًا، يغيب عن أعين الناس، فيكون أكثر عرضة لاتباع الشهوات.
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
“لأعلمن أقوامًا من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء، فيجعلها الله هباء منثورًا… هم قوم إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها” (رواه ابن ماجه).
🔻النفس إذا لم تُلجَم بالإيمان والعبادة، فإنها تسعى لتحقيق شهواتها، لذا كل من ابتعد عن الوحى اقترب من الهوى.
قال الله تعالى:
“وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي” (يوسف: 53).
🔻ضع حواجز قبل المعصية، بالبعد عن الاختلاط المحرم، وتجنب الانفراد بالأجهزة أو المحتوى الذي قد يقودك إلى الفساد.
وإشغال الوقت بالطاعات أو الأعمال النافعة.
🔻راقب ربك في السر والعلن، وتجنّب الوحدة المُفسِدة، وأكثر من الدعاء، فهنا تحدث نقطة التعادل والتي تبدأ في نقلك من مربع الخطر إلى مربع الأمل والعمل.
🔻الثقة في نفسك والاستهانة بالخلوة، تؤدي في النهاية إلى السقوط، أما الاستعانة بربّك والخشية من الخلوة، تؤدي إلى السلامة.