"إنِّي وَقَفتُ بِبَابِ الدَّارِ أسألُهَا
عَنِ الحَبِيبِ الذِي قَد ڪَانَ لِي فِيهَا
فَمَا وَجَدتُ بِهَا طَيفَاً يُڪَلِّمُنِي
سِوَىٰ نواحِ حَمَامٍ فِي أعَالِيهَا!
يَا دَارُ أينَ أحِبَّائِي؟ لَقَد رَحَلُوا
وَيَا تُرَىٰ أيَّ أرضٍ خَيَّمُوا فيها!"
عَنِ الحَبِيبِ الذِي قَد ڪَانَ لِي فِيهَا
فَمَا وَجَدتُ بِهَا طَيفَاً يُڪَلِّمُنِي
سِوَىٰ نواحِ حَمَامٍ فِي أعَالِيهَا!
يَا دَارُ أينَ أحِبَّائِي؟ لَقَد رَحَلُوا
وَيَا تُرَىٰ أيَّ أرضٍ خَيَّمُوا فيها!"