▫️ #غريب_القرآن صـ 594
﴿وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى﴾: لا يَنْفَعُهُ التَّذَكُّرُ، فَقَدْ فاتَ أوانُهُ.
﴿وَلَا يُوثِقُ﴾: لا يَشُدُّ بِالسَّلاسِلِ، والأَغْلالِ.
﴿وَثَاقَهُ﴾: مِثْلَ إيثاقِهِ.
﴿لَا أُقْسِمُ﴾: أُقْسِمُ، و(لا): لِتأكِيدِ القَسَمِ.
﴿حِلٌّ﴾: يَحِلُّ لَكَ ما تَصْنَعُ بِهِ مِنَ المُقاتَلَةِ، وقَدْ أنْجَزَهُ اللهُ فِي الفَتْح.
﴿وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ﴾: قَسَمٌ بِكُلِّ والِدٍ، وبِكُلِّ مَوْلُودٍ، ومِنهُمْ آدَمُ عليه السلام وذُرِّيَّتُهُ.
﴿كَبَدٍ﴾: شِدَّةٍ وعَناءٍ مِن مُكُابَدَةِ الدُّنْيا.
﴿وَهَدَيْنَاهُ﴾: بَيَّنّا لَهُ.
﴿النَّجْدَيْنِ﴾: طَرِيقَي الخَيْرِ والشَّرِّ.
﴿فَلَا اقْتَحَمَ﴾: فَهَلّا تَجاوَزَ.
﴿الْعَقَبَةَ﴾: مَشَقَّةَ الآخِرَةِ، بِإنْفاقِ المالِ، والعَمَلِ الصّالِحِ.
﴿فَكُّ رَقَبَةٍ﴾: إعْتاقُها مِنَ الرِّقِّ.
﴿مَسْغَبَةٍ﴾: مَجاعَةٍ شَدِيدَةٍ.
﴿ذَا مَقْرَبَةٍ﴾: ذا قَرابَةٍ.
﴿ذَا مَتْرَبَةٍ﴾: مُعْدِمًا لا شَيْءَ عِنْدَهُ.
﴿الْمَيْمَنَةِ﴾: اليَمِينِ، بِأَنْ يُؤْخَذَ بِهِمْ ذاتَ اليَمِينِ إلى الجَنَّةِ.
📖 السراج في بيان غريب القرآن.
﴿وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى﴾: لا يَنْفَعُهُ التَّذَكُّرُ، فَقَدْ فاتَ أوانُهُ.
﴿وَلَا يُوثِقُ﴾: لا يَشُدُّ بِالسَّلاسِلِ، والأَغْلالِ.
﴿وَثَاقَهُ﴾: مِثْلَ إيثاقِهِ.
﴿لَا أُقْسِمُ﴾: أُقْسِمُ، و(لا): لِتأكِيدِ القَسَمِ.
﴿حِلٌّ﴾: يَحِلُّ لَكَ ما تَصْنَعُ بِهِ مِنَ المُقاتَلَةِ، وقَدْ أنْجَزَهُ اللهُ فِي الفَتْح.
﴿وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ﴾: قَسَمٌ بِكُلِّ والِدٍ، وبِكُلِّ مَوْلُودٍ، ومِنهُمْ آدَمُ عليه السلام وذُرِّيَّتُهُ.
﴿كَبَدٍ﴾: شِدَّةٍ وعَناءٍ مِن مُكُابَدَةِ الدُّنْيا.
﴿وَهَدَيْنَاهُ﴾: بَيَّنّا لَهُ.
﴿النَّجْدَيْنِ﴾: طَرِيقَي الخَيْرِ والشَّرِّ.
﴿فَلَا اقْتَحَمَ﴾: فَهَلّا تَجاوَزَ.
﴿الْعَقَبَةَ﴾: مَشَقَّةَ الآخِرَةِ، بِإنْفاقِ المالِ، والعَمَلِ الصّالِحِ.
﴿فَكُّ رَقَبَةٍ﴾: إعْتاقُها مِنَ الرِّقِّ.
﴿مَسْغَبَةٍ﴾: مَجاعَةٍ شَدِيدَةٍ.
﴿ذَا مَقْرَبَةٍ﴾: ذا قَرابَةٍ.
﴿ذَا مَتْرَبَةٍ﴾: مُعْدِمًا لا شَيْءَ عِنْدَهُ.
﴿الْمَيْمَنَةِ﴾: اليَمِينِ، بِأَنْ يُؤْخَذَ بِهِمْ ذاتَ اليَمِينِ إلى الجَنَّةِ.
📖 السراج في بيان غريب القرآن.