هؤلاء المجرمون، الذين تلطخت أيديهم بدماء السوريين، يرفضون تسليم سلاحهم أو تسوية أوضاعهم، ويسعون إلى زعزعة أمن واستقرار أهلهم في الساحل السوري. ملاحقة فلول نظام الأسد وضمان محاسبة المتورطين في جرائم الحرب تبقى أولوية لتحقيق العدالة وحماية أمن واستقرار سوريا المستقبل.