"إياك أن تستصغر عملًا صالحًا في العشر من ذي الحجة، فإنها أيام مباركات تتضاعف فيها الأجور أضعافا كثيرة لا يعلمها إلا الله، فحتى لو كنت من المشغولين أو من أصحاب الأعمال الشـاقة أو من ذوي الطاقات المحدودة فلك عند ربك أجر كبير _بإذن الله_ لو أنك فقط جعلت لنفسك من كل عبـادة نصيبًا ولو كان قليلًا. لكن كيف يكون هذا؟