أسألُك رفقةً لا أستوحش بعدها
وبيتاً لا أشعر فيه بالغربة
ورزقاً أكون بهِ في بَحبوحةٍ من العيش ، وأسألك حِكمةً ورشداً لا أضلّ بعدهما ، ورقّةً في الطبعِ مهما تحجَّرت القلوب من حولي
وليناً في المعاملة مهما طغت عليَّ معكّراتُ الصفو
وأسألك بلاغةً في القولِ وسداداً في العمل .
وبيتاً لا أشعر فيه بالغربة
ورزقاً أكون بهِ في بَحبوحةٍ من العيش ، وأسألك حِكمةً ورشداً لا أضلّ بعدهما ، ورقّةً في الطبعِ مهما تحجَّرت القلوب من حولي
وليناً في المعاملة مهما طغت عليَّ معكّراتُ الصفو
وأسألك بلاغةً في القولِ وسداداً في العمل .