بقلوبٍ مؤمنةٍ ومليئةٍ بالحزن والأسى، نتقدم بأحرِّ التعازي وأصدق المواساة إلى مقام صاحب العصر والزمان الإمام المهدي (عجل الله فرجه الشريف) وإلى الأمة الإسلامية جمعاء في ذكرى استشهاد سيدة نساء العالمين، الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء (عليها السلام) على الرواية الاولى.
عظّم الله أجوركم في هذه المصيبة الجليلة، وجعلنا وإياكم من السائرين على نهجها، ومن المقتدين بأخلاقها وسيرتها العطرة، ورزقنا شفاعتها يوم الدين.
عظّم الله أجوركم في هذه المصيبة الجليلة، وجعلنا وإياكم من السائرين على نهجها، ومن المقتدين بأخلاقها وسيرتها العطرة، ورزقنا شفاعتها يوم الدين.