لوَ علِمتَ عظيم ما ينتَظِرُك مَع لُزومِ قيَامِ الليَّل ما تأخَرت عنَهُ لحظة ،
إنما هُو حظُك مِن الخيَر و البَركة و التيسير و النور و الأجُور
فَـ حافِظ عليه دونَ توانٍ أو فُتَور .
إنما هُو حظُك مِن الخيَر و البَركة و التيسير و النور و الأجُور
فَـ حافِظ عليه دونَ توانٍ أو فُتَور .