غريبةُ الشَّامِ تدعو أينَ زُوَّاري؟
أينَ المآتِمُ؟ أينَ المدمعُ الجاري؟
أينَ المواكبُ والأعلامُ خافقةٌ؟
ما للمنائرِ أمستْ دونَ أنوارِ!
كأنَّما ليلَةُ "الحادي" هُنا نزلتْ
ووحشةُ الطفِّ حلَّتْ في فِنا داري..
أينَ المآتِمُ؟ أينَ المدمعُ الجاري؟
أينَ المواكبُ والأعلامُ خافقةٌ؟
ما للمنائرِ أمستْ دونَ أنوارِ!
كأنَّما ليلَةُ "الحادي" هُنا نزلتْ
ووحشةُ الطفِّ حلَّتْ في فِنا داري..
-عليّ عُسيلي.