-
«الجمُعَة روح الأرواح، ونِعم المُستراح، تَركن نفُوس المُؤمنين إلَى ربِّها، وتَطمئِن قلُوبهم بذِكر خالقِها، فيتجدَّد إيمَانهم، ويقَوي يقِينهم، وتكون لَهم فِي طاعته لذَّاتٌ ولذَّات، من ذاقَ وجَد، ومَن غَفل فاتته الطَّيِّبات، فاغتَنِمُوا رحِمَكم الله مَا فِي الجمُعة مِن الحَسنات».
• صالِح العُصَيمي -حَفِظَه الله-.
«الجمُعَة روح الأرواح، ونِعم المُستراح، تَركن نفُوس المُؤمنين إلَى ربِّها، وتَطمئِن قلُوبهم بذِكر خالقِها، فيتجدَّد إيمَانهم، ويقَوي يقِينهم، وتكون لَهم فِي طاعته لذَّاتٌ ولذَّات، من ذاقَ وجَد، ومَن غَفل فاتته الطَّيِّبات، فاغتَنِمُوا رحِمَكم الله مَا فِي الجمُعة مِن الحَسنات».
• صالِح العُصَيمي -حَفِظَه الله-.