شعور غريب يعيشه السوريون مؤخرا، ويجربونه للمرة الأولى، ألا وهو شعور #الوطنية
أن يكون لك بلد تنتمي له، وتحبه، وترجو له الخير، وتعمل لأجله، ويريد لك العيش بكرامة وحرية فيه، ويرأسه شخص تثق فيه، وتخشى عليه، وتدعو له بالتوفيق، بعد سماعك منه في خطاباته ذكر الله، واستشعار المسؤولية، والتشديد على قيم الشورى، والحرية، والعدل، والكرامة...
وأن يحرس هذا البلد جيش من أهله، من إخوانك، وأبنائك، تنظر لجنوده فترى فيهم وجهك، ولسانك، وقيمك، وأن يؤمّنه كماة يكابدون النهار، ويسهرون الليل، ويضحون بالدماء، ويجانفون المضاجع، ويباعدون الأحباب، محتسبين كل ذلك عند الله، متعبدين له بحفظ أمنك، واستقرار هذا البلد...
والله إن ذلك لشيء عجاب، كأن الخيال أصبح حقيقة، والحلم تمثّل واقعا، فلله الحمد من قبل ومن بعد
( صورتي وأنا أتشرف سعيدا، شاكرا لله، بنقل تطلعات ومخاوف شعبي على الإعلام الحر، من عاصمة بني أمية #دمشق الجهاد والعروبة )
ومن ظفر من الله بمأموله من ثواب الآخرة، ثم زاده من فضله بنيل مراده من الدنيا، فكأنه لم يوتر من دهره بما كان يحاذره ويخشاه
كان الفاروق يتمثل:
كأنكَ لم تُوتَر من الدهرِ مرةً
إذا أنتَ أدركتَ الذي أنتَ طالبهُ
أن يكون لك بلد تنتمي له، وتحبه، وترجو له الخير، وتعمل لأجله، ويريد لك العيش بكرامة وحرية فيه، ويرأسه شخص تثق فيه، وتخشى عليه، وتدعو له بالتوفيق، بعد سماعك منه في خطاباته ذكر الله، واستشعار المسؤولية، والتشديد على قيم الشورى، والحرية، والعدل، والكرامة...
وأن يحرس هذا البلد جيش من أهله، من إخوانك، وأبنائك، تنظر لجنوده فترى فيهم وجهك، ولسانك، وقيمك، وأن يؤمّنه كماة يكابدون النهار، ويسهرون الليل، ويضحون بالدماء، ويجانفون المضاجع، ويباعدون الأحباب، محتسبين كل ذلك عند الله، متعبدين له بحفظ أمنك، واستقرار هذا البلد...
والله إن ذلك لشيء عجاب، كأن الخيال أصبح حقيقة، والحلم تمثّل واقعا، فلله الحمد من قبل ومن بعد
( صورتي وأنا أتشرف سعيدا، شاكرا لله، بنقل تطلعات ومخاوف شعبي على الإعلام الحر، من عاصمة بني أمية #دمشق الجهاد والعروبة )
ومن ظفر من الله بمأموله من ثواب الآخرة، ثم زاده من فضله بنيل مراده من الدنيا، فكأنه لم يوتر من دهره بما كان يحاذره ويخشاه
كان الفاروق يتمثل:
كأنكَ لم تُوتَر من الدهرِ مرةً
إذا أنتَ أدركتَ الذي أنتَ طالبهُ