تُجَافِينِي المليحةُ وهيَ تدري
بأني لم أخُن يوما هواهَا
وتَعلمُ أنها سكَنَت فُؤادِي
وهَذا القلب هلّلَ واحتَوَاهَا
أناجيها بأسمى آيات الوداد
لعلي أنالُ بعد الجفاءِ رضاها
لكنها لم تجبني بأي عذرٍ
كأنَّ ما في العالمين سوِاها
بأني لم أخُن يوما هواهَا
وتَعلمُ أنها سكَنَت فُؤادِي
وهَذا القلب هلّلَ واحتَوَاهَا
أناجيها بأسمى آيات الوداد
لعلي أنالُ بعد الجفاءِ رضاها
لكنها لم تجبني بأي عذرٍ
كأنَّ ما في العالمين سوِاها