الاسْتِعْدَادُ لِلآخِرَةِ
قالَ ابْنُ رَجَب الحَنْبَلِيُّ -رَحِمَهُ ﷲ-:
"أَعْظَمُ الشَّدَائِدِ الَّتِي تَنْزِلُ بِالْعَبْدِ فِي الدُّنْيَا: الْمَوْتُ، وَمَا بَعْدَهُ أَشَدُّ مِنْهُ، إِنْ لَمْ يَكُنْ مَصِيرُ الْعَبْدِ إِلَى خَيْرٍ.
فَالْوَاجِبُ عَلَى الْمُؤْمِن: الاِسْتِعْدَادُ لِلْمَوْتِ وَمَا بَعْدَهُ، فِي حَالِ الصِّحَّةِ، بِالتَّقْوَى وَالْأَعْمَال الصَّالِحَةِ.
قال ﷲ -عزَّ وجلَّ-: ﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَلۡتَنظُرۡ نَفۡسࣱ مَّا قَدَّمَتۡ لِغَدࣲۖ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ خَبِیرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ (١٨) وَلَا تَكُونُوا۟ كَٱلَّذِینَ نَسُوا۟ ٱللَّهَ فَأَنسَىٰهُمۡ أَنفُسَهُمۡۚ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡفَـٰسِقُونَ (١٩)﴾".
📕[جامع العلوم والحكم (ص٣٦٩)] .
قالَ ابْنُ رَجَب الحَنْبَلِيُّ -رَحِمَهُ ﷲ-:
"أَعْظَمُ الشَّدَائِدِ الَّتِي تَنْزِلُ بِالْعَبْدِ فِي الدُّنْيَا: الْمَوْتُ، وَمَا بَعْدَهُ أَشَدُّ مِنْهُ، إِنْ لَمْ يَكُنْ مَصِيرُ الْعَبْدِ إِلَى خَيْرٍ.
فَالْوَاجِبُ عَلَى الْمُؤْمِن: الاِسْتِعْدَادُ لِلْمَوْتِ وَمَا بَعْدَهُ، فِي حَالِ الصِّحَّةِ، بِالتَّقْوَى وَالْأَعْمَال الصَّالِحَةِ.
قال ﷲ -عزَّ وجلَّ-: ﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَلۡتَنظُرۡ نَفۡسࣱ مَّا قَدَّمَتۡ لِغَدࣲۖ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ خَبِیرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ (١٨) وَلَا تَكُونُوا۟ كَٱلَّذِینَ نَسُوا۟ ٱللَّهَ فَأَنسَىٰهُمۡ أَنفُسَهُمۡۚ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡفَـٰسِقُونَ (١٩)﴾".
📕[جامع العلوم والحكم (ص٣٦٩)] .