من فضائل التوحيد
*⇠📌 أن التوحيد إذا كمل في القلب حبب الله لصاحبه الإيمان وزينه في قلبه، وكره إليه الكفر والفسوق والعصيان، وجعله من الراشدين.*
*⇠ أنه يخفف عن العبد المكاره، ويهون عليه الآلام، فبحسب تكميل العبد للتوحيد والإيمان، يتلقى المكاره والآلام بقلب منشرح، ونفس مطمئنة، وتسليم ورضا بأقدار الله المؤلمة.*
*⇠ أنه يحرر العبد من رقّ المخلوقين، والتعلق بهم وخوفهم ورجائهم، والعمل لأجلهم، وهذا هو العز الحقيقي والشرف العالي، ويكون مع ذلك متألها متعبدًا لله، لا يرجو سواه، ولا يخشى إلا إياه، ولا ينيب إلا إليه، وبذلك يتم فلاحه، ويتحقق نجاحه*
*⇠ أن التوحيد إذا تم وكمل في القلب وتحقق تحققًا كاملًا بالإخلاص التام فإنه يصير القليل من عمله كثيرًا، وتضاعف أعماله وأقواله بغير حصر ولا حساب،*
*ورجحت كلمة الإخلاص في ميزان العبد، بحيث لا تقابلها السماوات والأرض، وعمارها من جميع خلق الله.*
*⇠ أن الله تكفل لأهله بالفتح والنصر في الدنيا والعز والشرف وحصول الهداية والتيسير لليسرى، وإصلاح الأحوال والتسديد في الأقوال والأفعال.*
*⇠ أن الله يدفع عن الموحدين أهل الإيمان شرور الدنيا والآخرة، ويمنّ عليهم بالحياة الطيبة، والطمأنينة إليه والطمأنينة بذكره.*
*[📔القول السديد في مقاصد التوحيد للشيخ السعدي رحمه الله (صـ٢٠-٢٢)].*
*⇠📌 أن التوحيد إذا كمل في القلب حبب الله لصاحبه الإيمان وزينه في قلبه، وكره إليه الكفر والفسوق والعصيان، وجعله من الراشدين.*
*⇠ أنه يخفف عن العبد المكاره، ويهون عليه الآلام، فبحسب تكميل العبد للتوحيد والإيمان، يتلقى المكاره والآلام بقلب منشرح، ونفس مطمئنة، وتسليم ورضا بأقدار الله المؤلمة.*
*⇠ أنه يحرر العبد من رقّ المخلوقين، والتعلق بهم وخوفهم ورجائهم، والعمل لأجلهم، وهذا هو العز الحقيقي والشرف العالي، ويكون مع ذلك متألها متعبدًا لله، لا يرجو سواه، ولا يخشى إلا إياه، ولا ينيب إلا إليه، وبذلك يتم فلاحه، ويتحقق نجاحه*
*⇠ أن التوحيد إذا تم وكمل في القلب وتحقق تحققًا كاملًا بالإخلاص التام فإنه يصير القليل من عمله كثيرًا، وتضاعف أعماله وأقواله بغير حصر ولا حساب،*
*ورجحت كلمة الإخلاص في ميزان العبد، بحيث لا تقابلها السماوات والأرض، وعمارها من جميع خلق الله.*
*⇠ أن الله تكفل لأهله بالفتح والنصر في الدنيا والعز والشرف وحصول الهداية والتيسير لليسرى، وإصلاح الأحوال والتسديد في الأقوال والأفعال.*
*⇠ أن الله يدفع عن الموحدين أهل الإيمان شرور الدنيا والآخرة، ويمنّ عليهم بالحياة الطيبة، والطمأنينة إليه والطمأنينة بذكره.*
*[📔القول السديد في مقاصد التوحيد للشيخ السعدي رحمه الله (صـ٢٠-٢٢)].*