تراجع معدلات تجديد خلايا البشرة بسبب ارتفاع معدلات تراكم مواد التجميل على المسامات.
تضرر الرئة أحياناً بسبب استنشاق بعض المثبتات وكمثبت الشعر.
الضرر الذي قد يلحق بالعينين بسبب الرموش التركيبية وموادها اللاصقة.
تضرر البشرة بسبب تراجع معدلات تنفسها وحجب أشعة الشمس عنها.
2- تجنب مضار مستحضرات التجميل:
التركيز على تاريخي الصنع وانتهاء الصلاحية، وطبيعة المكونات لتحري ما إذا كانت مناسبة للبشرة أم لا.
اجتناب المستحضرات الحاوية على مواد تفتيح البشرة، لأثرها السيء لاحقاً.
تجنب المستحضرات المحضرة على شكل مساحيق كونها تعمل على انسداد مسام البشرة مباشرة.
اعتماد المصادر الموثوقة واجتناب المستحضرات المجهولة المصدر.
اجتناب صباغة الشعر قدر الإمكان، لتسببها لاحقا بالسرطانات، فغالباً ما تكون الأصبغة من النوع الكاتيوني.
3- المكونات المعدنية الأكثر سمية في مستحضرات التجميل:
الرصاص: يسبب تراكم الرصاص على البشرة ومن ثم امتصاصه للإصابة بالتسمم الرصاصي الذي يؤدي لضعف الذاكرة وبعض الآلام العضلية، وإجهاض الحوامل وما يلحق الجنين من أذى في حال عدم الإجهاض.
الزرنيخ: يدخل في تركيب بعض أنواع مستحضرات تجميل العينين ومسحوق الأساس، ويؤدي امتصاص الجسم له لآلام مبرحة في البطن وللسكتة الدماغية.
الزئبق: كثيراً ما يدخل في تركيب مستحضرات تجميل العينين، وبخاصة الماسكرا، ويؤدي تراكمه في الجسم لتضرر الدماغ والقلب والرئة على السواء، وللفشل الكلوي وضعف جهاز المناعة، وللصداع والطفح الجلدي وتراجع الرؤية.
الألمنيوم: كثيراً ما يدخل في تركيب مضادات العرق على شكل شب الألمنيوم والبوتاسيوم، مؤديا لانسداد مسامات تحت الإبط. ويرجع الكثير من الأطباء السبب الرئيس لسرطان الثدي لهذه المستحضرات تحديداً، ويؤدي امتصاص الجسم لعنصر الألمنيوم عملياً للصداع المستمر وتراجع الذاكرة ولآلام العظام.
الكادميوم: ركزت الدراسات التي أجريت على هذا المعدن في تأثيره السلبي على أداء الكلى، وأمراض العظام والسرطان، ووصل معظم البحاثة إلى أنّ الكادميوم يصبح ساماً حتى بأقل تراكيزه المعتمدة حتى من منظمة الصحة العالمية، وبخاصة أنهم وجدوه كمكون في أرقى منتجات التجميل العالمية.
مسحوق التالك: للتالك صيغة معقدة باعتباره عرقاً أرضياً كباقي الخامات، وصيغته المعتمدة تقريباً على أساس أنه سيليكات المغنيزيوم المائية 2(𝗠𝗴3𝗦𝗶4𝗢10(𝗢𝗛 أو 4(𝗛2𝗠𝗴3(𝗦𝗶𝗢3، وغالباً ما يرافقه الأسبستوس المسرطن المعروف، ويدخل في تركيب مساحيق المكياج وأحمر الوجنتين وبودرة الأطفال ومضادات التعرق ومنتجات النظافة النسائية ومسحوق ظلال العيون وأحمر الشفاه، لذا فقد ربطت الكثير من الدراسات بين التالك وسرطان المبيض.
4- المكونات العضوية الأكثر سمية في مستحضرات التجميل:
التولوين (𝗖6𝗛5𝗖𝗛3): يؤدي استنشاق التولوين الذي يدخل في تركيب الكثير من طلاء الأظافر وبعض أصبغة الشعر كمذيب، وكما هو الحال مع جميع المشتقات النفطية لضرر واضح في الجهاز العصبي.
البنزوفينون (𝗕𝗲𝗻𝘇𝗼𝗽𝗵𝗲𝗻𝗼𝗻𝗲𝘀): يدخل البنزوفينون عموماً في بعض تراكيب الواقيات الشمسية ومرطبات الشفاه وكريمات الأساس وطلاء الأظافر، وتبين عموماً تسببه ببعض الحساسية الجلدية كالطفح الجلدي.
مشتقات البارابن: تدخل مشتقات البارابن في معظم تركيب مواد التجميل كمواد حافظة مضادة للبكتريا، وأظهرت بعض الدراسات أنها قد تكون سببا في اختلال عمل الغدد الصماء، كما بينت إحدى الدراسات وجود آثارها في نسيج سرطان الثدي، ما يعني انتقالها من تحت الإبط مع مضادات التعرق للثدي مباشرة.
تضرر الرئة أحياناً بسبب استنشاق بعض المثبتات وكمثبت الشعر.
الضرر الذي قد يلحق بالعينين بسبب الرموش التركيبية وموادها اللاصقة.
تضرر البشرة بسبب تراجع معدلات تنفسها وحجب أشعة الشمس عنها.
2- تجنب مضار مستحضرات التجميل:
التركيز على تاريخي الصنع وانتهاء الصلاحية، وطبيعة المكونات لتحري ما إذا كانت مناسبة للبشرة أم لا.
اجتناب المستحضرات الحاوية على مواد تفتيح البشرة، لأثرها السيء لاحقاً.
تجنب المستحضرات المحضرة على شكل مساحيق كونها تعمل على انسداد مسام البشرة مباشرة.
اعتماد المصادر الموثوقة واجتناب المستحضرات المجهولة المصدر.
اجتناب صباغة الشعر قدر الإمكان، لتسببها لاحقا بالسرطانات، فغالباً ما تكون الأصبغة من النوع الكاتيوني.
3- المكونات المعدنية الأكثر سمية في مستحضرات التجميل:
الرصاص: يسبب تراكم الرصاص على البشرة ومن ثم امتصاصه للإصابة بالتسمم الرصاصي الذي يؤدي لضعف الذاكرة وبعض الآلام العضلية، وإجهاض الحوامل وما يلحق الجنين من أذى في حال عدم الإجهاض.
الزرنيخ: يدخل في تركيب بعض أنواع مستحضرات تجميل العينين ومسحوق الأساس، ويؤدي امتصاص الجسم له لآلام مبرحة في البطن وللسكتة الدماغية.
الزئبق: كثيراً ما يدخل في تركيب مستحضرات تجميل العينين، وبخاصة الماسكرا، ويؤدي تراكمه في الجسم لتضرر الدماغ والقلب والرئة على السواء، وللفشل الكلوي وضعف جهاز المناعة، وللصداع والطفح الجلدي وتراجع الرؤية.
الألمنيوم: كثيراً ما يدخل في تركيب مضادات العرق على شكل شب الألمنيوم والبوتاسيوم، مؤديا لانسداد مسامات تحت الإبط. ويرجع الكثير من الأطباء السبب الرئيس لسرطان الثدي لهذه المستحضرات تحديداً، ويؤدي امتصاص الجسم لعنصر الألمنيوم عملياً للصداع المستمر وتراجع الذاكرة ولآلام العظام.
الكادميوم: ركزت الدراسات التي أجريت على هذا المعدن في تأثيره السلبي على أداء الكلى، وأمراض العظام والسرطان، ووصل معظم البحاثة إلى أنّ الكادميوم يصبح ساماً حتى بأقل تراكيزه المعتمدة حتى من منظمة الصحة العالمية، وبخاصة أنهم وجدوه كمكون في أرقى منتجات التجميل العالمية.
مسحوق التالك: للتالك صيغة معقدة باعتباره عرقاً أرضياً كباقي الخامات، وصيغته المعتمدة تقريباً على أساس أنه سيليكات المغنيزيوم المائية 2(𝗠𝗴3𝗦𝗶4𝗢10(𝗢𝗛 أو 4(𝗛2𝗠𝗴3(𝗦𝗶𝗢3، وغالباً ما يرافقه الأسبستوس المسرطن المعروف، ويدخل في تركيب مساحيق المكياج وأحمر الوجنتين وبودرة الأطفال ومضادات التعرق ومنتجات النظافة النسائية ومسحوق ظلال العيون وأحمر الشفاه، لذا فقد ربطت الكثير من الدراسات بين التالك وسرطان المبيض.
4- المكونات العضوية الأكثر سمية في مستحضرات التجميل:
التولوين (𝗖6𝗛5𝗖𝗛3): يؤدي استنشاق التولوين الذي يدخل في تركيب الكثير من طلاء الأظافر وبعض أصبغة الشعر كمذيب، وكما هو الحال مع جميع المشتقات النفطية لضرر واضح في الجهاز العصبي.
البنزوفينون (𝗕𝗲𝗻𝘇𝗼𝗽𝗵𝗲𝗻𝗼𝗻𝗲𝘀): يدخل البنزوفينون عموماً في بعض تراكيب الواقيات الشمسية ومرطبات الشفاه وكريمات الأساس وطلاء الأظافر، وتبين عموماً تسببه ببعض الحساسية الجلدية كالطفح الجلدي.
مشتقات البارابن: تدخل مشتقات البارابن في معظم تركيب مواد التجميل كمواد حافظة مضادة للبكتريا، وأظهرت بعض الدراسات أنها قد تكون سببا في اختلال عمل الغدد الصماء، كما بينت إحدى الدراسات وجود آثارها في نسيج سرطان الثدي، ما يعني انتقالها من تحت الإبط مع مضادات التعرق للثدي مباشرة.