📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
ألَا تَسْتَحْيُونَ أوْ تَغَارُونَ؟ ؛ فَإنَّهُ بَلَغَنِي أنَّ نِسَاءَكُمْ يَخْرُجْنَ فِي الأسْوَاقِ يُزَاحِمْنَ العُلُوجَ!.
[مسند الإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
روى ابن أبي شيبة في مصنفه عن عبدالله بن مسعود قال : المَرْأةُ عَوْرَةٌ ، وَأقْرَبُ مَا تَكُونُ مِنْ رَبِّهَا إذَا كَانَتْ فِي قَعْرِ بَيْتِهَا ، فَإذَا خَرَجَتِ اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ. وروى عنه أيضًا أنه قال : احْبِسُوا النِّسَاءَ فِي البُيُوتِ ؛ فَإنَّ النِّسَاءَ عَوْرَةٌ ، وَإنَّ المَرْأةَ إذَا خَرَجَتْ مِنْ بَيْتِهَا اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ وَقَالَ لَهَا : إنَّكِ لَا تَمُرِّينَ بِأحَدٍ إلَّا أُعْجِبَ بِكِ!. وقال الإمام أحمد كما في أحكام النساء للخلال : ظُفْرُ المَرْأةِ عَوْرَةٌ ، وَإذَا خَرَجَتْ فَلَا يَبِينُ مِنْهَا لَا يَدُهَا وَلَا ظُفْرُهَا وَلَا خُفُّهَا ؛ فَإنَّ الخُفَّ يَصِفُ القَدَمَ ، وَأحَبُّ إلَيَّ أنْ تَجْعَلَ كَفَّهَا إلَى عِنْدِ يَدِهَا ؛ حَتَّى إذَا خَرَجَتْ يَدُهَا لَا يَبِينُ مِنْهَا شَيْءٌ. وقال أبو عبدالله الشافعي كما في كتاب الأم : وَالثَّلَاثَةُ فِي القَبْرِ إذَا كَانُوا ، وَيَكُونُ الَّذِي لِلقِبْلَةِ مِنْهُمْ أفْضَلَهُمْ وَأسَنَّهُمْ ، وَلَا أُحِبُّ أنْ تُدْفَنَ المَرْأةُ مَعَ الرَّجُلِ عَلَى حَالٍ ، وَإنْ كَانَتْ ضَرُورَةٌ وَلَا سَبِيلَ إلَى غَيْرِهَا كَانَ الرَّجُلُ أمَامَهَا ، وَهِيَ خَلْفَهُ ، وَيُجْعَلُ بَيْنَ الرَّجُلِ وَالمَرْأةِ فِي القَبْرِ حَاجِزٌ مِنْ تُرَابٍ.
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
ألَا تَسْتَحْيُونَ أوْ تَغَارُونَ؟ ؛ فَإنَّهُ بَلَغَنِي أنَّ نِسَاءَكُمْ يَخْرُجْنَ فِي الأسْوَاقِ يُزَاحِمْنَ العُلُوجَ!.
[مسند الإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
روى ابن أبي شيبة في مصنفه عن عبدالله بن مسعود قال : المَرْأةُ عَوْرَةٌ ، وَأقْرَبُ مَا تَكُونُ مِنْ رَبِّهَا إذَا كَانَتْ فِي قَعْرِ بَيْتِهَا ، فَإذَا خَرَجَتِ اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ. وروى عنه أيضًا أنه قال : احْبِسُوا النِّسَاءَ فِي البُيُوتِ ؛ فَإنَّ النِّسَاءَ عَوْرَةٌ ، وَإنَّ المَرْأةَ إذَا خَرَجَتْ مِنْ بَيْتِهَا اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ وَقَالَ لَهَا : إنَّكِ لَا تَمُرِّينَ بِأحَدٍ إلَّا أُعْجِبَ بِكِ!. وقال الإمام أحمد كما في أحكام النساء للخلال : ظُفْرُ المَرْأةِ عَوْرَةٌ ، وَإذَا خَرَجَتْ فَلَا يَبِينُ مِنْهَا لَا يَدُهَا وَلَا ظُفْرُهَا وَلَا خُفُّهَا ؛ فَإنَّ الخُفَّ يَصِفُ القَدَمَ ، وَأحَبُّ إلَيَّ أنْ تَجْعَلَ كَفَّهَا إلَى عِنْدِ يَدِهَا ؛ حَتَّى إذَا خَرَجَتْ يَدُهَا لَا يَبِينُ مِنْهَا شَيْءٌ. وقال أبو عبدالله الشافعي كما في كتاب الأم : وَالثَّلَاثَةُ فِي القَبْرِ إذَا كَانُوا ، وَيَكُونُ الَّذِي لِلقِبْلَةِ مِنْهُمْ أفْضَلَهُمْ وَأسَنَّهُمْ ، وَلَا أُحِبُّ أنْ تُدْفَنَ المَرْأةُ مَعَ الرَّجُلِ عَلَى حَالٍ ، وَإنْ كَانَتْ ضَرُورَةٌ وَلَا سَبِيلَ إلَى غَيْرِهَا كَانَ الرَّجُلُ أمَامَهَا ، وَهِيَ خَلْفَهُ ، وَيُجْعَلُ بَيْنَ الرَّجُلِ وَالمَرْأةِ فِي القَبْرِ حَاجِزٌ مِنْ تُرَابٍ.
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮