أنا رهين تَوْقي للوصول، نزعتي للإكمال، وفضّ الأمور العالقة، أتفهّم الإحباط الجانبي، وأتشاغل عن الضرر العارض، وأتجاسر والخوف يصرخ في عيوني، لكن هُنا بداخلي عزمًا لا يُناسبه التوقف، ولا أن يرقُب البعيد ويتمنى، لا يُمكنه إلا أن يُلقي بقلبه في عُمق الفرصة، ويبذل كل وسعه في المحاولات حتى يصل .