الشهيد صدام كان امة في رجل، وكان زعيما لامة عز ان تلد الامة كل يوم زعيما بمثله فخسرت الامة رجلا وبطلا وزعيما لا يمكن للامة ان تعوض ما فقدت إلا بعد زمن، يعلم الله متى يقوض للامة زعيما بمستوى صدام فقد عاش بطلا ومات شهيدا فانظروا ماذا اصاب الامة بعده، فباستشهاده كان خسارة امه وفي تغييبه كان تغييب للرجولة وباستشهاده كان فاصل تاريخي في حياة الامة