” إعتَنِ بي يا إلهي
إعتنِ بي في كلِّ وقتٍ وكُلِّ لحظة
لا تدع روحي تشيخُ في مكانٍ خطأ
إرمِ حجرًا أمامي كُلّما اندفعت خُطاي
نحوَ طريقٍ يوصلني إلى زمنٍ متسربلٍ بالبُكاء
أنا النّزقُ الذي لا يعرفُ شيئًا سِوى أن يندم
يندمُ حينَ يحبٍُ وحينَ لا يحب
حينَ يمضي وحينَ لا يمضي
حينَ يتخلّى وحينَ لا يتخلّى
فكُن الضوء لي في دربٍ
لا يُسرقُ فيه الرّبيع من وجهي
ولا تُشيعُ فيه ضحكاتي
ولا تُهدرُ فيه خطواتي
إلهي وإلٰه كُل شيء
"لا تكِلْني
إلى نفسي طَرْفةَ عينٍ"
فقد مللتُ الندم وملّني
أعترفُ إليكَ بفشلي
أعترفُ إليكَ بطيشي
أعترفُ إليكَ بغبائي
فألهمني ، ألهمني أنا إنسانكَ
الذي سيضيعُ عمره في فخوخ البدايات “.
— شهيم عبدالله .
إعتنِ بي في كلِّ وقتٍ وكُلِّ لحظة
لا تدع روحي تشيخُ في مكانٍ خطأ
إرمِ حجرًا أمامي كُلّما اندفعت خُطاي
نحوَ طريقٍ يوصلني إلى زمنٍ متسربلٍ بالبُكاء
أنا النّزقُ الذي لا يعرفُ شيئًا سِوى أن يندم
يندمُ حينَ يحبٍُ وحينَ لا يحب
حينَ يمضي وحينَ لا يمضي
حينَ يتخلّى وحينَ لا يتخلّى
فكُن الضوء لي في دربٍ
لا يُسرقُ فيه الرّبيع من وجهي
ولا تُشيعُ فيه ضحكاتي
ولا تُهدرُ فيه خطواتي
إلهي وإلٰه كُل شيء
"لا تكِلْني
إلى نفسي طَرْفةَ عينٍ"
فقد مللتُ الندم وملّني
أعترفُ إليكَ بفشلي
أعترفُ إليكَ بطيشي
أعترفُ إليكَ بغبائي
فألهمني ، ألهمني أنا إنسانكَ
الذي سيضيعُ عمره في فخوخ البدايات “.
— شهيم عبدالله .