أحتاجكِ الآن بالذات ، في هذه اللحظة المباركة التي يغسلني فيها الحزن الغامض النبيل ، فأعود جديداً ، كما لو أنني لم أحبكِ من قبل آلاف المرات ، منذ أن هبط آدم من الجنة ، متسلحاً بحنانكِ ضد وحشية العالم ..
أحتاجكِ حقاً ، لكنني مجبول على الفقدان ، فاستمرّ بالمشي ، ولا أقول ..
_
أحتاجكِ حقاً ، لكنني مجبول على الفقدان ، فاستمرّ بالمشي ، ولا أقول ..
_