قَولُ السيدة عائشة رضي الله عنها عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال:
«ركعتَا الفجرِ خيرٌ من الدُّنيا وما فيها»
هنا المقصد هو ركعتي سنة الفجر الذى نصليهم قبل صلاة الجماعة -بشكل مبسط الركعتين اللي بين الأذان والإقامة- هم دول ركعتا الفجر .. أما صلاة الجماعة التى نصليها خلف الإمام فهي "صلاة الصبح"
نافلة الفجر إتِّباعاً للسنة فصفتها التخفيف؛ لذا نقرأ "سورة الكافرون" في أول ركعة و"سورة الإخلاص" في ثاني ركعة
﴿خير من الدنيا وما فيها ﴾ قال ابن عثيمين: الدنيا منذُ خُلقت إلى قيام الساعة بما فيها من كلِّ الزخارف من ذهب وفضة، ومتاع وقصور ومراكب، وغير ذلك، هاتان الركعتان خيرٌ من الدنيا وما فيها؛ لأنَّ هاتين الركعتين باقيتانِ، والدنيا زائلة.
«ركعتَا الفجرِ خيرٌ من الدُّنيا وما فيها»
هنا المقصد هو ركعتي سنة الفجر الذى نصليهم قبل صلاة الجماعة -بشكل مبسط الركعتين اللي بين الأذان والإقامة- هم دول ركعتا الفجر .. أما صلاة الجماعة التى نصليها خلف الإمام فهي "صلاة الصبح"
نافلة الفجر إتِّباعاً للسنة فصفتها التخفيف؛ لذا نقرأ "سورة الكافرون" في أول ركعة و"سورة الإخلاص" في ثاني ركعة
﴿خير من الدنيا وما فيها ﴾ قال ابن عثيمين: الدنيا منذُ خُلقت إلى قيام الساعة بما فيها من كلِّ الزخارف من ذهب وفضة، ومتاع وقصور ومراكب، وغير ذلك، هاتان الركعتان خيرٌ من الدنيا وما فيها؛ لأنَّ هاتين الركعتين باقيتانِ، والدنيا زائلة.