إن أكثر الأوقات بركة تلك التي تقضي مع هذا الكتاب الكريم؛ إذ يعيش الإنسان مع كلام ربه عز وجل،
فيحس أنه يناجيه فيرتقي مقامه، ويشعر بالعناية الإلهية تحيط به وترعاه وتأخذ بيده إلى حيث سعادته وفلاحه.
[مقدمة تفسير البغوي]
فيحس أنه يناجيه فيرتقي مقامه، ويشعر بالعناية الإلهية تحيط به وترعاه وتأخذ بيده إلى حيث سعادته وفلاحه.
[مقدمة تفسير البغوي]