- قال محمد المبارك الصوري: رأيت سعيد بن عبدالعزيز إذا فاتته صلاة في جماعة بكى. (طبقات علماء الحديث ١/٣٢٥)
٢- قرأ عمر بن عبدالعزيز ليلة في صلاته سورة ( {والليل إذا يغشى} ) فلما بلغ قوله: ( {فأنذرتكم نارا تلظى} ) [الليل:14] بكى فلم يستطع أن يجاوزها, ثم عاد فتلا السورة حتى بلغ الآية فلم يستطيع أن يجاوزها مرتين أو ثلاثاً ثم قرأ سورة أخرى غيرها.
(التخويف من النار لابن رجب الحنبلي ص ١٠٧)
٣- وعن يحيى بن الفضل الأنيسي. قال: سمعت بعض من يذكر عن محمد بن المنكر أنه بينا هو ذات ليلة قائم يصلي, إذ بكى فكثر بكاؤه, حتى فزع له أهله وسألوه, فاستعجم عليهم, وتمادى في البكاء, فأرسلوا إلى ابن حازم فجاء إليه, فقال: ما الذي أبكاك ؟ قال: مرت بي آية, وقال: وما هي ؟ قال: قوله تعالى ( { وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون } ) [الزمر:47] فبكى أبو حازم معه حتى اشتد بكاؤهما. (حلية الأولياء ١/٢٨٥)
اللهم إنا نعوذ بك من قلب لا يخشع ونفس لا تشبع وعين لا تدمع ودعوة لا يستجاب لها.
اللهم أصلح قلوبنا يا رب العالمين.
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
٢- قرأ عمر بن عبدالعزيز ليلة في صلاته سورة ( {والليل إذا يغشى} ) فلما بلغ قوله: ( {فأنذرتكم نارا تلظى} ) [الليل:14] بكى فلم يستطع أن يجاوزها, ثم عاد فتلا السورة حتى بلغ الآية فلم يستطيع أن يجاوزها مرتين أو ثلاثاً ثم قرأ سورة أخرى غيرها.
(التخويف من النار لابن رجب الحنبلي ص ١٠٧)
٣- وعن يحيى بن الفضل الأنيسي. قال: سمعت بعض من يذكر عن محمد بن المنكر أنه بينا هو ذات ليلة قائم يصلي, إذ بكى فكثر بكاؤه, حتى فزع له أهله وسألوه, فاستعجم عليهم, وتمادى في البكاء, فأرسلوا إلى ابن حازم فجاء إليه, فقال: ما الذي أبكاك ؟ قال: مرت بي آية, وقال: وما هي ؟ قال: قوله تعالى ( { وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون } ) [الزمر:47] فبكى أبو حازم معه حتى اشتد بكاؤهما. (حلية الأولياء ١/٢٨٥)
اللهم إنا نعوذ بك من قلب لا يخشع ونفس لا تشبع وعين لا تدمع ودعوة لا يستجاب لها.
اللهم أصلح قلوبنا يا رب العالمين.
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.