٤ / يناير
هذا الحُبّ غيّرني !
إنها المَرَّةُ الأولى التي أشعر بها
إنني أشعُ بكثافة ،كما لو أنني قمرًا لامعًا
في سماءِ مُمتدة ومعتِمة ،بعد زمنٍ طويل
مِن الأنطفاء أصبحتُ بفضلك
أدهَس أحزاني أجمع لاشيء بقى
عالقًا بيَّ
سوى نظراتكَ نحوي ..
هذا الحُبّ غيّرني !
إنها المَرَّةُ الأولى التي أشعر بها
إنني أشعُ بكثافة ،كما لو أنني قمرًا لامعًا
في سماءِ مُمتدة ومعتِمة ،بعد زمنٍ طويل
مِن الأنطفاء أصبحتُ بفضلك
أدهَس أحزاني أجمع لاشيء بقى
عالقًا بيَّ
سوى نظراتكَ نحوي ..