لم أكن أعرف أن الحُبّ يمكن أن يكون شاسعًا
مثل سماء لا نهاية لها، ولا أن الضوء الذي ينبعث
منك يمكن أن يضيء الظلام في داخلي.
كم مرة جلست وحيدة،
أبحث عنك في صمت الأشجار،
وفي ضوء القمر المتناثر عبر النافذة.
كنت دائمًا هناك، حتى عندما كنت بعيدًا.
الحُبّ ليس وعدًا بل هو هدية،
إنه نسيم يداعب روحنا، إنه بحر
لا يمكننا قياس عمقه. ومع ذلك،
فإن قلبي يعرفه، ويعرفك أنت.
أنت الوجه الذي أراه في أحلامي،
الصوت الذي أسمعه في صمت الليل.
أنت الحُبّ الذي يجعل الحياة جديرة
بالعيش، والألم الذي أُقبّله بابتسامة.
مثل سماء لا نهاية لها، ولا أن الضوء الذي ينبعث
منك يمكن أن يضيء الظلام في داخلي.
كم مرة جلست وحيدة،
أبحث عنك في صمت الأشجار،
وفي ضوء القمر المتناثر عبر النافذة.
كنت دائمًا هناك، حتى عندما كنت بعيدًا.
الحُبّ ليس وعدًا بل هو هدية،
إنه نسيم يداعب روحنا، إنه بحر
لا يمكننا قياس عمقه. ومع ذلك،
فإن قلبي يعرفه، ويعرفك أنت.
أنت الوجه الذي أراه في أحلامي،
الصوت الذي أسمعه في صمت الليل.
أنت الحُبّ الذي يجعل الحياة جديرة
بالعيش، والألم الذي أُقبّله بابتسامة.