٢٩-١٢
لَم أكُن أتصور أنا وبِكامل انوثتي وكبريائي
سيأتي اليوم الذي احسد فيهِ كأسَ شايًا، لِمُجرد انهُ نالَ مِن ثغرهِ
لَم أكُن أتصور أنا وبِكامل انوثتي وكبريائي
سيأتي اليوم الذي احسد فيهِ كأسَ شايًا، لِمُجرد انهُ نالَ مِن ثغرهِ