" لا تٙعتذِرِ إذا إلتقينا بعد فراقٍ طويل في شارعٍ ما،
ستنظرِ ليّ من بعيد ببرائة الطفل المُشرد
الذيّ خلى من المأوى،
فيما أنا أتحسسُ آثار الندوب التيّ أصبتِ بها قلبيّ،
لا تٙعتذِرِ إذا إقتربتِ أكثر وحاولتِ أن تُشاركيننيِ السّير وأنتِ
تقوديني بدفىء يديكِ إلى مقهاً عام..
ستُحدثيني عن آخر ـاحبابكِْ وعن تقليديةِ أشكالهُم،
عن ألمْ رأسكِ الذي يُفسدُ عليكِ نومك،
عن الوحدة القارسّة، عن آخر قصائدكِ وما كتبت
وبعد أن تنتهي وكمن غفلَ عن شيء ستذكرِ حينها
إنكِ نٙسيتِ أن تتحدث عني.. لا تٙعتذرِ ."
ستنظرِ ليّ من بعيد ببرائة الطفل المُشرد
الذيّ خلى من المأوى،
فيما أنا أتحسسُ آثار الندوب التيّ أصبتِ بها قلبيّ،
لا تٙعتذِرِ إذا إقتربتِ أكثر وحاولتِ أن تُشاركيننيِ السّير وأنتِ
تقوديني بدفىء يديكِ إلى مقهاً عام..
ستُحدثيني عن آخر ـاحبابكِْ وعن تقليديةِ أشكالهُم،
عن ألمْ رأسكِ الذي يُفسدُ عليكِ نومك،
عن الوحدة القارسّة، عن آخر قصائدكِ وما كتبت
وبعد أن تنتهي وكمن غفلَ عن شيء ستذكرِ حينها
إنكِ نٙسيتِ أن تتحدث عني.. لا تٙعتذرِ ."