-إليك ..
-عن شخصك ذاك القابع في ذهنك الآن.
_ هل مازلت للآن تظنه يعزك أو يقدر إهتمامك؟!
- ألا ترى كيف يمضي أيامه دونك، دون الإطمئنان عليك، دون أن يفاجئك مرة برسالة يُخبرك بأنك تتواجد في أفكاره، وأنه آسف مثلًا ولا يُطيق ذكرى الخصام بينكما، ألم تكفيك أفعاله لتبتعد دون عودة، ألا تشعر بأنك لم تكن كافيًا لشخصٍ أغرقته بالوفاء والإهتمام،،
ولم يُبادلك نصف شعورك حتى؟! ..
-عن شخصك ذاك القابع في ذهنك الآن.
_ هل مازلت للآن تظنه يعزك أو يقدر إهتمامك؟!
- ألا ترى كيف يمضي أيامه دونك، دون الإطمئنان عليك، دون أن يفاجئك مرة برسالة يُخبرك بأنك تتواجد في أفكاره، وأنه آسف مثلًا ولا يُطيق ذكرى الخصام بينكما، ألم تكفيك أفعاله لتبتعد دون عودة، ألا تشعر بأنك لم تكن كافيًا لشخصٍ أغرقته بالوفاء والإهتمام،،
ولم يُبادلك نصف شعورك حتى؟! ..