﴿مُحَمَّدٌ رَسولُ اللَّهِ وَالَّذينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الكُفَّارِ رُحَماءُ بَينَهُم﴾
مناسبة قول الله تبارك وتعالى ﴿مُحَمَّدٌ رَسولُ اللَّهِ﴾، أنَّه في صلح الحديبية لما كتب: هذا ما قاضى عليه محمدٌ رسول الله، فقالوا: لا نُقِرُّ بهذا، ولو نعلم أنك رسول الله ما حِلنا بينك وبين البيت، فكتب النبي ﷺ: هذا ما قاضى عليه محمد بن عبدالله.
ثُمَّ أثبت الله في كتابه فقال: ﴿مُحَمَّدٌ رَسولُ اللَّهِ﴾، أيّ رغم أنوفكم وأنَّه حق، وإن كنتم لم تُقروا بهذا فقد أقرَّ الله له بالرسالة وشَهِد الله له في كتابه، وستتلى إلى قيامِ الساعة.
صلَّوا عليهِ وسلموا 🩶.
مناسبة قول الله تبارك وتعالى ﴿مُحَمَّدٌ رَسولُ اللَّهِ﴾، أنَّه في صلح الحديبية لما كتب: هذا ما قاضى عليه محمدٌ رسول الله، فقالوا: لا نُقِرُّ بهذا، ولو نعلم أنك رسول الله ما حِلنا بينك وبين البيت، فكتب النبي ﷺ: هذا ما قاضى عليه محمد بن عبدالله.
ثُمَّ أثبت الله في كتابه فقال: ﴿مُحَمَّدٌ رَسولُ اللَّهِ﴾، أيّ رغم أنوفكم وأنَّه حق، وإن كنتم لم تُقروا بهذا فقد أقرَّ الله له بالرسالة وشَهِد الله له في كتابه، وستتلى إلى قيامِ الساعة.
صلَّوا عليهِ وسلموا 🩶.