Postlar filtri


البقاء للأروق، الأقوى بيموت مجلوط




‏لا يهمُّني إن سبقَني أحدٌ في شيءٍ
بل لا يعنيني الرَّكبُ كلّه
أنا هُنا لي طريقي، خُطواتي، مبادئي ومعتقداتي وما أحبُّ
أسيرُ وقتما أريدُ كيفما أريدُ
أرفضُ هذا وأقبلُ ذاك
أتأخرُ، أتوقَّفُ، أغيِّرُ وجهتي تمامًا
عيني لا تلحظُ إلا خُطاي
وعقلي لا يسعُ أكثر من شأني..


﴿إِنَّ اللَّهَ رَبّي وَرَبُّكُم فَاعبُدوهُ هذا صِراطٌ مُستَقيمٌ﴾


﴿عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ﴾.


"غير شاكر للتجارب التي صقلتني
‏ غير مُمتن للأيام التي طحنت جوفي
‏ لم أكن مهتمًا بتعلُّم الدروس من الحياة
‏ كنت أريد أن أحيا فقط"


من أمن العقوبة أساء الأدب


وحين نظرتُ إليه مرةً أخرى وأنا خالية من الحب، قلت في نفسي: ماهو ذلك الشيء الذي كان به يا تُرى حتى ركضت كل تلك المسافات لأصل؟


فمن يلومُ الرُّوح إن تَاقت، أو اشتاقت؟!


ما حيلتي والشَّوقُ يَفتِكُ بالحَشا
إنّ الفِراقَ على الفُؤادِ شَديدُ..


إنما الناس لطفاء بحجم المصلحة فلا تتعمق


لا أدري كيفَ يظن من يتجاهلُكَ أنك ستركض خلفه، يا لها مِن أمورٍ عجيبة تدور في روؤسِ الحمقى لا أمل في علاجها


والبَدْرُ من فَرْطِ الجَمالِ دَنا لكِ
‏فاحْمَرَّ وجْهُ البَدْرِ من شَيء رَأى


لك مني ما أراه منك
أنا ذو ودٍ لمن دام ودّه


ارضى فيغضب قاتلي
فَتعجبُ ايرضى القتيلْ
وليس يرضى القاتلُ


إحَنا بنستاهل ننّشاف أشخاص عظَيمين
حَتّى لو كنّا أكثَر ناس باهتّين
.


‏إنكِ تتركين إنطباعًا مُشعًا داخلَ كُلِ
مَن يراكِ ‏وَهوَ عابر، فَما بالُكِ بِمن
أختارَ التَعمقُ بكِ


حتى لو كان قويًّا
يحبُّ الإنسان
شعور انّ شخصًا ما
مشغولٌ بحمايته "


لا تركض بحماس حتى لا تشعر بأن
الطريق بات أطول في عودتك.


لم أَكُن أَبَدًا مُشكِلّة
كُنتُ الحل
كُنتُ فراشةً شَفافة
تَستلقي بِأجنِحَتَها علّى الضَوء
هادِئة كَمَدينة مَهجورة
وآمنةٌ كَبُندَقية خالية من الرصاص
كُنتُ حَنينةً، كطِفلة تُقَبّلُ دُميتُها
كُنتُ الحُب!

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

579

obunachilar
Kanal statistikasi