إلى أي مرحله بلغ الحزن حتى وصفه عايض العاطفي بهذا الوصف البليغ جداً :
" عاد قلبي كل ليلة يُصوت للهموم
كنه إبن مهيد لا جاء يصوّت للعشاء " .
" عاد قلبي كل ليلة يُصوت للهموم
كنه إبن مهيد لا جاء يصوّت للعشاء " .