[ يا أدمُعَ العَين مَن منكُم يُشاطِرُني
هذا المَساء، وبدرُ الحزنِ يَكتمِلُ؟
كأنَّ صوتًا يُناديني، وأسمَعهُ..
يا حارِسَ الدّار، أهلُ الدارِ لن يَصِلوا!]
هذا المَساء، وبدرُ الحزنِ يَكتمِلُ؟
كأنَّ صوتًا يُناديني، وأسمَعهُ..
يا حارِسَ الدّار، أهلُ الدارِ لن يَصِلوا!]